رؤية وابداع
وحشتيني.
بقلم: سلوى صبح
هُنت عليكي تسيبني
جريح الروح- داويني
بلملم فتافيت قلبي
وسط الزحمة -خَبِّيني
وحشتيني
ليلي طويل صِراعُه دامِّي
برجِف شوق-ضُميني
وحشتيني
نشِف ريقي بنادي عليكي
سمعاني-تَعبتيني
وحشتيني
وخايف أموت وما ألاقيكي
هتبكي علياَّ -صدقيني
وحشتيني
غريق بَحْرِي بِلا مركِب
بعافِر يلا شدِّيني
وحشتيني
بتنهشني وحوش أشواق
نساير-احميني
وحشتيني
بعتّ إليكي ميت مكتوب
قريتيهم وشفتيني؟
وحشتيني
سلامي إليكي كُلِّه عِتاب
بحبك ليه هجرتيني
وحشتيني
وبستغرب ليه قلبك مال
عني وليه بعتيني؟
وحشتيني
وعُذرك هقبلك فوراً
ده شوقي إليكي كاويني
وحشتيني
نسيتي عهد العُشاقِ
هجرتي العِشْق تركتيني
وحشتيني
وقلبي من المَحَّبه داب
رماده تُراب -خذلتيني
وحشتيني
ومهما الجرح كان غايِر
وأنا على الصبر مش قادر
في بُعادِك
وحشتيني.
بالعامية بقول
إتبعنا