“مُنذ اليوم الأول” مشروع تخرج الطالبه دينا عمرو بالكليه الفنون الجميله جامعه المنصوره
✍️أحمد محمد
إن علاقة الأخوات التؤام هي موضوع دراسة شيق ومثير، فهي تجمع بين رابطة الدم والروح وتشترك في العديد من العوامل الجينية والبيئية. ومن خلال هذا المشروع التخرج، تمت دراسة هذه العلاقة بشكل أكثر تفصيلاً، وكذلك تحديد العوامل التي تؤثر على هذه العلاقة وتحليل تأثيرها على حياة الأخوات التوأم.
تم جمع البيانات من خلال استخدام استبيانات ومقابلات شخصية مع عدد من الأخوات التوأم في مراحل مختلفة من حياتهن. وتم تحليل البيانات باستخدام أساليب الإحصاء الوصفي والتحليل الإحصائي لتحديد العلاقات الإيجابية والسلبية بين العوامل المختلفة.
وقد أظهرت النتائج أن الأخوات التوأم يتمتعن بعلاقة فريدة ومميزة تتجاوز العلاقة العادية بين الأخوة. وأن العلاقة بين الأخوات التؤام قد تتأثر بعدد من العوامل، مثل الانفصال الجغرافي والاختلافات الثقافية والتربوية. كما أظهرت النتائج أن هذه العلاقة يمكن أن تؤثر على صحة الجسم والعقل، وأن الأخوات التوأم الذين يتمتعون بعلاقة متينة وقوية يمكن أن يشعروا بمزيد من الرضا والسعادة في الحياة.
ستساهم هذه الدراسة في تعزيز الفهم والتوعية حول علاقة الأخوات التوأم، وكذلك تطوير استراتيجيات تعزيز العلاقة بينهن وتحسين جودة الحياة لديهن. كما ستساعد النتائج والتوصيات التي تخرج من هذه الدراسة على تحسين الخدمات الصحية والتربوية المقدمة للأخوات التوأم وتطوير الممارسات العلاجية المناسبة لهن.
وفي محافظه المنصوره أبدعت الطالبه دينا عمرو الطالبه في كليه الفنون الجميله في مشروع تخرجها في تحليل وتبسيط علاقه الأخوات التؤام ببعض والتي عبرت فيه عن شده تعلق الأخوات التؤام ببعض أو الأخوات ببعض عموما مما جعل مشروعها يجذب انتباه المشاهد واللجنة المشرفه على المشروع وجاء مشروعها بحجم 270 * 180.
وتقول دينا عمرو الكلمات والعبارات لا يمكن أن تصفك يا أختي ، والحروف لا تستطيع أن تفي بحقك. مجرد وجودك يمنحني إحساسًا كبيرًا بالأمن والاستقرار. كتفي عندما انهارت ودعمي في أصعب الظروف. تلقي هذا كانت الأخبار السعيدة من أسعد أيام حياتي.
اختي و توأم روحي أنتم يومياتي السعيدة
أخت ، أنت فقط.
عندما تزوجت أختي في بداية العام الدراسي الماضي بالكلية وبداية مشروع التخرج ، تأثرت كثيراً بغيابها عن المنزل وغيابها ، وكنت أراها في كل حاجة لأنها كذلك. . النص الثاني الذي يكملني ، وقررت أن أجعل مشروعي عنها وعن علاقة الأخوات التوأم والعمات ببعضهن البعض. نشعر ببعضنا البعض في كل حاجة.
وكيف نكمل بعضنا البعض؟ هو أيضا سيكون معنا لبضعة أيام ، وقد بدأت المشروع ، وكنت سعيدًا جدًا وأنا مشغول بالتفكير فيه ، وكتبت عن مشروعي لأختي كلمات وعبارات لا يمكن أن تصفك يا أختي ، ورسائل لا تنصف لك ، مجرد وجودك يمنحني إحساسًا كبيرًا بالأمن والاستقرار ، لقد كان كتفي حين انهار ودعمي في أصعب الظروف ، وكان تلقي هذه الأخبار السعيدة من أسعد أيام حياتي.
اختي و توأم روحي أنتم يومياتي السعيدة. أنت لست أخت لي ، أنت فقط.
باختصار، فإن مشروع التخرج الذي يتحدث عن علاقة الأخوات التوأم يعد موضوعًا مهمًا وشيقًا. وقد تم تناول عدة جوانب في هذا المشروع، مثل دراسة تأثير العلاقة بين الأخوات التوأم على نمط حياتهن وشخصياتهن وعلاقاتهن الاجتماعية والعائلية. وقد تم استخدام العديد من الأساليب البحثية المختلفة في هذا المشروع، مثل المقابلات والاستبيانات وتحليل البيانات. وبعد دراسة النتائج، تم الوصول إلى استنتاجات هامة حول هذه العلاقة وتأثيرها على الأخوات التوأم. وبذلك، يعد هذا المشروع مساهمة قيمة في فهم العلاقات الأسرية والاجتماعية.