أخبار الفن

جمال يكتشف أن له أخ من والده… تفاصيل الحلقه ال 29 من مسلسل رمضان كريم 2

 

 

✍🏻✍🏻 مريم محمد

 

بدأت الحلقه عندما خرجت ايمان من المنزل والدموع على وجهها وجلست أمام القهوه ورأتها المعلمه سميره وسألت عن الذي حدث، وأخذتها في شقتها وحكت لها ما حدث من جابر وأنه يشك فيها هي واخوه، فطلبت منها أن تنتظرها هنا وسوف تأتي لجابر ليصالحها فهو من المؤكد لم يقصد ما قاله.

 

 

 

وذهبت سميره الى محل جابر وتحدثت معه وعاتبته على شكه في زوجته وأخوه، واخبرته أن اخوه أتى إلى مصر من حوالي أسبوعين والمرأة لا تعرف أنها حامل وتتأكد من ذلك إلا بعد حوالي شهرين من الحمل، وبالفعل اقتنع جابر بكلامها وذهب معها ليصالحها.

 

 

 

وفي بيت زيزي تحدثت مع ابنها عن تامر الذي سيأتي لهم المنزل وتكون زيزي معترضه فترد عليها ابنتها أنه سوف يأتي ليتعرف عليها هي وأبوها وبعد ذلك يأتي لخطبتها، ففرحت زيزي ولكن سألتها كيف سيأتي في هذا في هذا المنزل، فردت عليه ابنتها أنه حكت لتامر كل شىء عن العائلة والحاره وهو غير معترض على أي شىء، ففرحت زيزي ولكن كان هناك عقبه أخرى وهي عدم وجود سامي، فوعدتها ابنتها أن تجعله يأتي اليها ويصالحها ويشتري لها ذهب أيضا.

 

 

وفي بيت سميره رحبت سميره بجابر في منزلها ونادت على إيمان ليصالحها جابر وقالت لهم أنها سوف تدخل الى غرفتها وتخرج تجدهم قد ذهبوا إلى بيتهم، وتدخل ويبدأ جابر في مصالحتها وتقول له: أنا مبتصالحش كدا يا أخويا، فسألها جابر وكيف يصالحها، اخبرته أن يأتي لها بذهب وهي سوف تتصالح معه، وثم اخذها جابر وذهبوا.

 

 

وفي بيت زيزي بحاول سامي فتح الباب ولا يستطيع فيطرقه لترد عليه ولاء وتخبره أن زيزي قد غيرت كالون الباب وتفتح لأبوها وتقول له أن أمها سوف تتصالح معه وتترك له هذا الموضوع ولكن بشرط واحد وهي أن يأتي لها بخاتم ذهب، فيخبرها سامي أنه لا يوجد معه اي مال، فردت عليه أنها تعلم أنه معه أموال وقد رأته قبل ذلك وهو يخبئ المال في شنطه تحت السرير، ويضحك سامي ويوعدها أن يأتي لأمها بخاتم ذهب.

 

 

وفي بيت رمضان يدخل الحج رمضان ويجد جمال وزيزي وعلاء يأكلون من سندوتشات الفرح، فـ يتعصب عليهم، وتخرج سعاد ويخبرها رمضان فتقول هي: وأي يعني يا اخويا ما أنا قبل ما انام كلت سندوتشين، وأخبرت علاء أن يصنع لعمه سندويتش لانشون وآخر جبنه رومي، وبدؤا يغنوا معه وأنه أبو العريس ودخل رمضان معهم في الجو وبدأ معهم الغناء.

 

 

 

وفي الصباح في بيت الحاج كريم نادى على امه وظل ينادي يقول: يا أمه .. يا ست سعديه، فأتت له زوجتها فسألها: أنتي أمي … أنتي الست سعديه، وفي كلا الحالات جاوبت بالنفي، فسألها إذا لماذا هي تقوم بالرد فأخبرته أنه صوته عالي جدا والكل صحى من النوم عليه، وجاءت سعديه وأخبرها أن المرأة التى تدعي أنها زوجت أبوها لا يجدها في المنزل وشكوا أنها قد سرقت شئ وشكوا أن يكون حجة المنزل والفرن، ودخلوا بحثوا عنه ووجدوا شنطة الأوراق مفتوحة، وظلوا يبحثوا عن الاوراق إلى أن تذكر جمال أنه قد خبئ الاوراق في شقته.

 

 

 

 

وفي محل جابر أتى له اخوه محسن وأعطاه 100 ألف جنيه ليعطيهم لايمان وترجع لهم عقد المنزل، وسوف يكتب محسن المنزل بالنصف بينهم، وفرح جابر جدا وقال لمحسن: طول عمرك اصيل يا محسن، واخبره أن هذا المال اعطته له المعلمه سميرة وسوف تخصمه من مرتبه، وبارك محسن لأخوه على حمل زوجته وذهب. ودخل جابر لايمان واعطاها المبلغ ولكنها لم ترضى أن تأخذه واتفقوا أن ترجع له العقد وسوف يبنون بهذه الأموال غرفه لمحسن على السطح ينام بها، وعندما سألها لو الذي في بطنها ولد فماذا يسمونه فسكتت قليلاً وقالت: محسن، فنظر لها جابر نظرة شك فردت عليه: لأ.. جابر.. الأفكار الهباب اللى في دماغك دي قولنا هنشلها .. ماشي،فسألها وإن كانت بنت فقالت له: بالعند فيك … محسنه، فرد عليها هو : طب ما اسميها محسنين وانزل اشحت بيها، وضحكت وقالت: دا أنت يا اخويا تلم اد كدا ، وضحكوا سويا ونرجع الي بيت زيزي مره أخرى وترى ولاء أبوها من البلكونة، وتنادي على أمها لتدخل وتصطنع النوم، ودخلت زيزي وفعلت ذلك ودق الباب وفتحت ولاء لأبوها الباب وفرجها على الخاتم والفاتوره واخبرها أن تحضر لهم السحور، ودخل هو إلى الداخل وظل ينادي على زيزي فلم ترد عليه زيزي فقال بصوته العالي: زيزي ماتت .. زيزي ماتت، وفاقت زيزي من النوم وتحدثت اليه وجلس بجانبها واعطاها الخاتم والفاتوره باسمها وألبسها الخاتم،وقالت له أن هناك عريس سوف يأتي الى ولاء وضحك سامي على ابنتهم التي ستجعلهم يكبرون في السن ولكن زيزي اعترضت على ذلك وأنها ستزال صغيره كما هي.

 

 

 

 

وفي الحاره يرقص وليد مع اصحابه في الحاره ونادى عليه أبوه، وصعد وسأله عن ما يفعله في الشارع فالفرح في القاعه فلماذا يفعل كل هذا، فـ أخبره أن أصدقاؤه فعلوا معه ذلك كواجب وهو لا يرد أن يكسفهم، ونزل وليد مرة اخرى. وبعد وقت بدؤا في تحضير انفسهم للذهاب إلى القاعه وظل رمضان يبحث عن الجرافت ولا يجدها فدخل عليه وليد ليربط الجرافت له ليتفاجأ رمضان بها ويقول هو وسعاد في نفس الوقت: آه يا ابن الكلب يا واطي، فرماها له وليد على السرير

 

 

وذهب فقال لسعاد: في الخطوبه وبيرمي لينا الجرافته … اومال بعد ما يجوز هيعمل اي … هيرمينا أنا وأنتي في الشارع، فتقوم هي الاخري برمي قميصه لتحضر نفسها فيقول: أنتي كمان بترميلي القميص يا سعاد .. طب هاتيلي برشامة الضغط،فترد عليه وتقول: لأ يا أخويا أنا مش فضيالك أنت وبرشامة الضغط انهاردا .. أنا عايزه أجهز، وتركته وذهبت.

 

 

وفي الفرن تقف سعديه أمام صورة كريم وتتحدث معه، ويدخل عليها ابنها جمال ويقول: هو أنا كل ما اسيبك خمس دقايق ارجع الاقيكي بتكلمي نفسك .. هتهب منك كدا، فقالت له: بترحم على أبوك، فقال لها: الله يرحمه .. الله يرحمه، خودي بقا عندك المفاجأة الكبيرة، ونادى وقال رزق، فأتى له ولد صغير وسألته من هذا فقال لها أنه رزق فسألتها: مين رزق، فرد عليها : إبن ابويا وانتهت الحلقة

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا