مواجهة قوية بين جابر الكومندا وزيدان…تعرف على أحداث الحلقة الـ 23 من مسلسل “ضرب نار”

 

✍️ نورهان أشرف

 

تبدأ الحلقة الـ 23 من مسلسل “ضرب نار”، بطولة ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي، بـ “يمنى” زوجة “زيدان” الأولى تجلس مع “أدهم” في بيته وتخبره أنها تريد أن تنهى ما بينهما ولا تستطيع أن تكمل، وأثناء ذلك يأتي”زيدان” إلى “أدهم” في بيته في وجود زوجته “يمنى”، وتختبئ “يمنى” في الغرفة خوفا من أن يراها “زيدان” ويستقبل “أدهم” “زيدان” بخوف شديد ويلاحظ “زيدان” ذلك ثم يسأله إذا كانت فوق، وينصدم “أدهم” من سؤاله ويحاول أن يغير الموضوع، ويعيد “زيدان” سؤاله ليرد عليه “أدهم” إذا حدث شئ.

 

ثم يطلع “زيدان” ليبحث بنفسه ويحاول “أدهم” منعه، ويسأله “زيدان” إذا كانت تهمه، ليرد عليه “أدهم” أنه هو من يهمه لأنه أخوه الكبير، ثم يسأله ماذا حدث، ليرد عليه “زيدان” أنه لا يحدث شئ ولكن كان يريد أن يخرج فأتى إليه ولكن رأه بهذه الحالة وكان يمزح معه، ثم يتركه ويغادر.

 

يأتي “جابر” يجلس مع زوجته “نوسه”، وتسأله “نوسه” إذا كان يحب الأطفال، ليرد عليها “جابر” أن من لا يحب الأطفال، ثم تسأله إذا كان يريد أن ينجب ولدا يحمل اسمه، ليرد عليها أنه كان يريد ذلك لكن القدر لن يساعده، ثم تخبره أنها تريد أن تنجب منه طفلا، ليرد عليها “جابر” بغضب ما هذا التخريف، ويغضب عليها وتحصل بينهما مشادة لانه ما زال يفكر في “مهرة”.

 

تذهب “مهرة” إلى “يمنى” زوجة “زيدان” الأولى في النادي، وتحصل بينهما مشادة كلامية ثم تظهر “مهرة” لها صورتها مع “أدهم” أثناء وجودهم معا في السيارة، فتنصدم “يمنى” ثم تخبرها “مهرة” أنها يجب أن تحترم نفسها من أجل ابنتها وزوجها “زيدان”.

 

يذهب “كونا” إلى “جابر” ويسأله “جابر” إذا حدث شيء ل”مهرة” ليرد عليه “كونا” أنه لن يحدث شيء ل”مهرة” ولكن المشكلة في شقيقها “طارق”، ويسأله “جابر” ماذا به، ليرد عليه “كونا” أنه يعلم أنه مدمنا ولكن وقع تحت ايدي تاجر مخدرات كبير.

 

يذهب “كونا” إلى “طارق” على أنه يريد أن يشتري منه مخدرات، وأثناء ذلك ينزل “جابر” من السيارة من الخلف ويقوم بتقييده ويأخذه غصبا ويحمله معه في السيارة، ثم يصل به إلى مكانا ويبدأ يلومه على ما فعله في نفسه، ثم يطلب “جابر” منه رقم “مهرة”.

 

ثم تأتي “مهرة” مع مصمم الأزياء “إسلام”، ويعد ذلك أول ظهور له، يتحدثون عن الموديلات الجديدة، ثم يأتي إلى “مهرة” اتصالا هاتفيا من “جابر” يخبرها أن طارق معه ويطلب منها أن تأتي لمقابلته ليتحدث معها.

 

تذهب “مهرة” لمقابلة “جابر” وتتفاجأ “مهرة” من شكل “طارق” وتسأل “جابر” ماذا فعل به، ليرد عليها “جابر” أنه يجب أن يتعالج وتطلب منه “مهرة” أن يحله وستأخذه تعالجه، ويخبرها “جابر” أنها إذا حلته سيهرب مرة أخرى وبذلك تقتله، ويترجى “طارق” “مهرة” أن تحله.

 

وأثناء ذلك يأتي إليهم “زيدان” ويرى “مهرة” مع “جابر”، ثم يسألها ماذا تفعل هنا معه وتحصل بينهما مشادة ويرفع يده عليها ليضربها، ويمسك “جابر” بيد “زيدان” ويخبره أنه كيف يرفع يده على “مهرة”، ليرد عليه “زيدان” هذا هو رد السجون، ليرد عليه “جابر” أنه مستعد يدخل فيه السجن مرة أخرى وهو لديه ناس في السجن أكثر من الخارج، ليرد عليه “زيدان” ويسأل “مهرة” إذا كان يعجبها حوار قتالين القتلة، ليرد “جابر” عليه أنها يعجبها حوار المهربين في لندن، لترد “مهرة” وتسأل “زيدان” ماذا يقصد بالمهربين، ليرد “زيدان” أنها كيف تصدق رد السجون.

 

وتحصل بين “جابر” و”زيدان” مشادة كلامية ثم يقوم “زيدان” بسحب “مهرة” غصباً، ويدافع عنها “جابر” ويخبره أنه يقتله وييتم ابنه عليه، ثم تقف “مهرة” أمامه وتخبره أنه لماذا يتدخل بين رجل وامرأته، ويسألها “جابر” إذا كانت تخاف عليه ويخبرها أنه بينه وبين “زيدان” ثأر، وفي النهاية يطلب “زيدان” من “جابر” أنه لا ينسى أنه أول من رفع السلاح.

 

تذهب “مهرة” بشقيقها “طارق” إلى غرفته، ثم يطلب منها أن تحله، وتقلق “مهرة” من هروبه مرة أخرى ثم تغلق باب الغرفة بالمفتاح قبل أن تحله، وتخبره أنها ستبقى بجانبه حتى يعالج وأنها ستأتي إليه باكثر من طبيب، ثم يخبرها أنه لن يهرب لأنه يريد أن يعالج، ويطلب أن تغلق الغرفة عليه دائماً ولن تفتح له مهما حصل حتى إذا سمعته يصرخ، ثم تخرج وتعلق عليه وتطلب من “لولي” أن لا تفتح له مهما حصل.

 

يأتي “جابر” في بيته، ثم تأتي إليه زوجته وتلاحظ أنه يفكر في “مهرة” وتحصل بينهما مشادة تنتهي بضربه لها ويقوم بطردها من البيت بعد حديثها عن “مهرة”.

 

تجلس “مهرة” في غرفتها ثم يأتي إليها”زيدان” لمواجهتها بعد رؤيتها مع “جابر”، ويخبرها أنه جاء ليسألها عن “مهرة” هانم بنت الأصول الذي ذهبت لتقابل رجلا رد سجون ونسيت أنها متزوجة، لترد عليه “مهرة” أنه هو من نسى أنها هي من خلعته وأنها هي التي جائت إليه ليتزوجها، ليرد عليها أنه فاكر هذه المصلحة التي فعلتها عليه بأن يتزوجها لتتخلص من رجل رد سجون وأن تكتب ابنها باسمه، لترد عليه بأنه كيف يفهم الموضوع أنه مصلحة، ويسألها أنها كيف قابلت “جابر” ولماذا، لترد عليه أن “طارق” هو من ذهب إليه وإن “جابر” قام بالاتصال بها ليخبرها أن شقيقها في الشارع وأنها يجب أن تذهب لتأخذ شقيقها، ليرد عليه أنها يجب أن تخبره أولا.

 

وتحصل بينهما مشادة تنتهي بتهزيئه لها ثم ترد عليه بأنه يجب أن يذهب أولا ليرى زوجته “يمنى” بنت الأصول ثم تظهر له صورتها مع “أدهم”، ثم يذهب وعيونه مليئه بالغضب والشر، وتبقى “مهرة” في حالة من القلق مما سيحصل بعد ذلك بعد اكتشافه خيانة زوجته.

 

يطلب “زيدان” من “أدهم” أن يقابله، ثم يواجهه بصورته مع “يمنى” وينكر “أدهم” ذلك ويحاول إقناع “زيدان” أن هذه الصورة فوتوشوب وأن من أرسل له الصورة هو من يضحك عليه، وأنه لن يخونه أبدا، لكن “زيدان” لم يصدقه ثم يخبره أن إكرام الميت دفنه ثم يقتله.

 

ويذهب “زيدان” إلى زوجته “يمنى” في بيتها، ويضع السلاح على رأسها أثناء نومها، ولكنه يتراجع عن قتلها ثم يقوم باستيقاظها ويطلب منها أن تستعد لتخرج معه الآن، لأنه مجهزا لها مفاجأة، وتسعد من ذلك الخبر وتستعد، وتذهب معه وأثناء وصوله في مكانا في الصحراء يقوم بقتلها وهي في السيارة، ثم ينزل ويحفر ويدفنها هي و”أدهم” معا.

 

يأتي “جابر” يسلم بضاعة، وهو في طريقه مع “كونا” يلاحظ “جابر” أنه يوجد سيارة تسير خلفه ويعرف أنهم يراقبونه، ثم تبدأ تلك السيارة بضرب النار عليهم ثم ينزل “جابر” بضرب النار عليهم ويقضي عليه ثم يذهب ويسأل من بالسيارة من الذي أرسله ليراقبه ليرد عليه ذلك الرجل أن “أنور الزيات” هو من أرسلهم وتنتهي الحلقة.

 

يعرض مسلسل “ضرب نار” على قناة ON، في تمام الساعة 10 مساءا، والإعادة الأولى الساعة 1:45 صباحاً، والإعادة الثانية الساعة 8:45 صباحاً.