تقارير وتحقيقاتأخبار الفن

المواجهة الأولى بين عمر والشيخ عثمان و أحداث مثيرة شهدتها الحلقة الـ 3 من مسلسل “حرب”

 

✍️ ملك علاء

 

بدأت أحداث الحلقة الثالثة في العريش ونرى كمين الريسة ونراى الظباط الكمين يفتشون العربيات ثم ننتقل بالأحداث إلى شريف وهو يجلس في المكتب ثم يدخل عليه عمر ثم نرى شريف يقول إلى عمر ما تريح شوية لسه اليوم طويل فيقول له عمر معلش يا فندم أنا هشرب القهوة دلوقتي ولو مفوقتنيش هريح شوية.

 

ثم يدخل أحد رجال شريف ويقول له باشا الواد وصل فنرى شريف يقول إلى عمر خليك أنت أنا هروح اتكلم معاه هخليه يسحب العيال على المكان اللى متفقين عليه فيقول له عمر شريف بيه العيال دى أمنيتها عليا لو الرمة ده نطق بكلمة واحدة كل حاجة هتروح فيقول له شريف يا بنى متقلقيش أنا عارف بعمل أية ريح أنت شوية.

 

فيقول له عمر أنا مش عايز أريح أنا عايز اجى معاك فيقول له شريف مينفعش أنت بقالك يومين صاحى وكده غلط يالا يا خالد ثم ننتقل بالأحداث إلى شريف وهو يقول إلى مدحت ازيك عامل أية واحشنى والله فيقول له مدحت هو في حاجة يا باشا ولا أية فيقول له أنا بس لقيتك صديق البرنامج وجاى سيناء قولت ماجى اطمن عليك وأشوف لو كنت محتاج حاجة.

 

فيقول له حاجة أية فيقول له شريف لقتنى بقولك البرنامج و سيناء أكيد فهمت أنى عرفت كل حاجة بلاش تضيع وقت بقى وتقولى هتقابل العيال فين ثم ننتقل بالأحداث إلى الشيخ عثمان والشيخ معتز ونرى الرجل الذى كان يضرب الشيخ عثمان يقول له سامحني أتاخرت عليك كنا بنحضر لعملية كبيرة سننال بيها من الطواغيت.

 

فيقول له الشيخ عثمان بإذن الله ربنا ينصركم فيقول هذا الرجل يا أخوان هذا الشيخ عثمان كنا مسمينه الخائن وكان من المفروض أن يقتل جزاء لمحاولته قتل أمير الجماعة ولكنه هرب ولا أعرف كيف فعلها لكن هذه المرة لن تستطيع أن تهرب فيقول له الشيخ عثمان أكيد أنا مش جاي لحد هنا علشان أهرب يا شيخ وعارف ومتأكد كويس أنك ممكن تقتلني.

 

هدفي هو نفس هدف الإخوة المجاهدين القضاء على التواغيط ورفع راية الإسلام في كل مكان يا شيخ أنا بصنع سلاح جديد سيساعدنا في حسم الصراع والفوز في هذه الحرب ولو ساعدتنى هتبقى أول من يستخدم هذا السلاح بعدى فيقول له أيوة بس كمية C4 اللى أنت طالبها دى كتير أوى ننتهى الأول من العملية التى نحلم بصددها وبعديها ابعتلك ثم يتركه ويذهب.

 

فيقول له أحد رجاله مقتلتوش ليه يا شيخنا فيقول له نعرف الأول أية السلاح اللى عنده ده وبعدها نخلص منه ثم ننتقل بالأحداث إلى رجالة شريف وهم يأخذون مدحت إلى السيارة ثم نرى شريف يقول إلى عمر هيتقابلو على القهوة مفيش ما بنهم أي اتصال هيوصل هيلاقى حد واحنا رجالتنا مأمنة الدنيا هات المفتاح أنا اللي هسوق.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى مدحت وهو يجلس على القهوة ونرى شريف وعمر وهم يراقبون مدحت ثم يأتى طفل صغير ويعطى مدحت ورقة فنرى مدحت يذهب فيذهب خلفه رجالة شريف ثم نرى شخص يطلق النار على رجالة شريف فيأتى شريف وعمر ويتم تبادل إطلاق النار بين شريف ورجاله والارهابيين ثم نرى عمر يركض خلف مدحت.

 

ونرى شخص وهو يركب الموتوسيكل يرفع السلاح على مدحت ويقول له قولتلهم أية عنى فيقول له مقولتش حاجة ونراه يشعر بالتعب فيذهب ثم نرى عمر يطلق النار على مدحت ونرى مدحت يقع على الأرض ثم ننتقل بالأحداث إلى عمر وهو يتحدث مع شريف ويقول له أن فؤاد تعب هو عنده كريزى كلى فاكر سواق التاكسي فيقول له شريف في مستشفى واحدة بس اللى بتعمل فيها غسيل كلى روح بص هناك كده.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى الشيخ عثمان وهو يقول إلى زوجة فؤاد ازاى يتصرف من غير ما يقول لى فتقول له هو كلمك يا شيخ بس وجد هاتفك مغلق ثم يأتي الشيخ معتز ويقول له في أثنان ماتوا وواحد اتصاب وفؤاد حاله كريزى كلى فيقول له طب هو فين دلوقتي ونراهم يذهبون إلى مستشفى العريش العام.

 

فيقول الشيخ عثمان إلى زوجة فؤاد أن تذهب وتتطمئن عليه وهو هيخلص الحساب بتاع المستشفى فنراه يذهب إلى الممرضة ويسالها ونرى عمر يدخل ويسأل الممرضة عن فؤاد ثم نرى فؤاد يخرج هو وزوجته فيراه عمر ويقول له أثبت فيقول له الشيخ عثمان سيبهم يمشوا أنا مخخ ست عبوات حوالين المستشفى.

 

فيقول له عمر أنا مش خايف منك يالا أنا خايف على الناس البريئة الموجودة هنا ثم يقول له وأنا أية اللى يضمنلى أن أنت مش هتفجر العبوات بعد ما تمشى فيقول له كلمتى ثم نرى عمر يترك فؤاد وزوجته يذهبون ثم يقول إلى الشيخ عالفكرة هى مخلصتش على كده فيقول له لا خلصت نصيحة منا دور على حد غيرنا فيقول له دانا مبقاش ورايا غيركم فيقول له هتتعب وياريت منتقابلش تانى فيقول له لا بس لما أشوفك اسميك أية فيقول له الظافر بإذن الله ثم يذهب هو والشيخ معتز.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى عمر وهو يجلس مع شريف ونرى شريف يقول له العربية طلع متبلغ أنها مسروقة العيال سبوها في نص الطريق ومشيوا ومحدش عارف هما راحوا فين يا بنى في أية مالك ماتفك بقى اللى أنت عملته هو ده الصح مكنش ينفع تعرض حياة الناس دى كلها للخطر علشان العند أنا عارف أنك مضايق أن مطلعش فيه عبوات بس أفرض كان في فعلاً عارف كان أية اللى هيحصل.

 

يا عمر أفهم حياة الناس عندنا تفرق كتير هو ده الفرق اللى بينا وبينهم هيروحوا فين يعنى هيقعوا هيقعوا وأنت اللى هتقبض عليهم فيقول له عمر بعد إذن سيادتك يا فندم أنا محتاج أشم هواء فيقول له أعمل اللى ريحك بس بعد ما تخلص عدى عليا.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى فؤاد وهو يقول إلى الشيخ عثمان وفيق يعرفنى وعلشان كده أنت بعتنى أفجر القسم فيها أية لو عملت كده في مدحت وهو يعرفنى كويس فيقول له الشيخ عثمان علشان أكيد كنت هلاقى فكرة أحسن منك أنما دلوقتي أية اللى حصل ثلاثة اتقبض عليهم بدل واحد ووشى ووشك بقوا معروفين لظباط ده كويس أننا متمسكناش كلنا وكل حاجة كانت خلصت قبل ما تبدأ.

 

فتقول له زوجة فؤاد حرام عليك يا شيخ يعنى أنت بتقطمه وهو عيان فيقول الشيخ عثمان هى أية حكاية حرام عليك ما تلم مراتك يا فؤاد فيقول فؤاد ادخلى جوا أنت قعدة ليه معانا يلا خشى جوا ثم يقول معلش يا شيخ أنت عارف العرق الصعيدي اللى عندها ده بيوقعنا في مشاكل فيقول له الشيخ عثمان

 

لم حريمك يا فؤاد وبلاش دلع أنت لازم ترجع مصر.

 

فيقول له ازاى فيقول له ازاى دى سيبنى أفكر فيها ومدحت بتاعك ده والظابط اللى شافنى لازم نشوفلهم صرفة ثم ننتقل بالأحداث عمر وهو يتحدث مع زوجته عبر الهاتف وتطلب منه أن يحضر ملوحة وفاكهة الكلماتا فيقول لها عمر أية الكلماتا دى فتقول له دى فاكهة شوفتها على الانستجرام ولو جبتها وملقنهاش حلو تبقى دخلت على مراتك بحاجة.

 

فيقول لها عمر حاضر ثم يطلب منها أن تأخذ بالها من نفسها ومن ابنهم يوسف ثم يدخل عليه رجل ويقول له يالا يا عمر بيه اتاخرنا على الناس فيقول له عمر مين سيدتك فيقول له أنا المقدم أحمد السعيرى ثم يذهب معه ونرى عمر يقول فسيخ ورنجة ثم يأتى العقيد شريف مناع ثم يأتي الضابط أحمد كمال ثم يأتى الضابط عمرو شكرى.

 

ثم يرن هاتف المقدم أحمد ويقول إنه سيذهب ويتغذى في البيت فيقول له عمر مش هتاكل معانا يا باشا فيقول له أنا هروح أتغدى في البيت مع زوجتى وبناتى فيقول له عمر أنت جايبها معاك هنا فيقول له أنا معرفش أعيش من غيرها ثم نراهم كلهم يعرفون نفسم ثم يقول له المقدم أحمد أنه سيذهب لكى يتغذى في البيت.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى إلى شريف وهو يعطى صور البطايق اللى وجدوها في منزل الإرهابيين إلى عمر ويقول له ولا واحد الظافر فيقول له عمر ولا واحد ثم يقول طب الواد اللى اسمه مدحت ده أخباره أية فيقول له شريف منطقش بكلمة واضح أنه مصدوم من ساعة ما حاولوا يقتلوه فيقول له عمر أنا عايز اقعد معاه.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى عمر وهو يتحدث مع مدحت ويقول له أنتوا أصحاب من زمان يا مدحت واضح أنه كان خايف لتكلم عليه بالدليل أنه كان عايز يقتلك في عز الظهر طب ده واحد رفع السلاح في وشك أنت بقى عايز تحميه ليه ولا خايف من الظافر يعرف وهو في حاجة تخوف أكتر من اللى أنت فيه ده دا أنت عمرك هيضيع في السجن علشان خاطر شوية ناس كانوا عايزين يخلصوا منك.

 

فيقول له مدحت ريح نفسك يا باشا أنا معملتش حاجة ومعرفش حاجة فيقول له عمر شوف يا مدحت أنا مش هوجع دماغك كتير بكلام ممكن تسمعه من كل الضباط اللى هيقعدوا معاك أنا كل اللى عايزه منك حاجتين مين هو ظافر وناوى على أية فيقول له مدحت معرفش هو مين ولا ناوى على أية اللى أعرفه أنه هينفذ كل اللى مخططله وأن ربنا معاه وأن سكوتى دلوقتي كمان جهاد ومش هرجع عن الطريق اللى مشيت فيه يا باشا.

 

لا أنا ولا وفيق هنقول حاجة عن الظافر علشان دى كانت المبايعة ثم نرى عربة تقتحم القسم ونرى الضباط يقومون بإطلاق النار فنرى عمر يقول لأحد رجاله أن يأخذ مدحت إلى الحجز ثم تنفجر السيارة وفي نهاية الحلقة يتم عرض صورة الشهداء

المواجهة الأولى بين عمر والشيخ عثمان و أحداث مثيرة شهدتها الحلقة الـ 3 من مسلسل "حرب"

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة أحمد السقا، محمد فراج، أحمد سعيد عبدالغني، إنجي المقدم، وسارة الشامي، وغيرهم من النجوم، والمسلسل من تأليف هانى سرحان، ومن إخراج أحمد جلال.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا