تقارير وتحقيقاتأخبار الفن

حكيم يخطط لكي يتخلص من أبو البراء وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة الـ13 من مسلسل “الكتيبة 101”

 

 

✍️ ملك علاء

 

بدأت أحداث الحلقة ال13 بجنازة الست مها ونرى رأفت وهيثم وهم يسيرون في الجنازة ونرى عبد الله بن الشيخ موسي وأبناء الست مها في الجنازة ثم نرى محمد ابن الست مها وهو يجلس بجوار قبرها ويقول لها أنا هسمع كلامك يا أما ومش هلعب في الشارع تانى وهاخد بالى من مذاكرتى.

 

فيأتي إليه عبدالله بن الشيخ موسي ويقول له يالا يا محمد فيرفض محمد الذهاب فيقول له تعرف يا محمد انا عندى اخوى اسمه محمد بردو كان أطيب واحد فينا شايف القبر اللى هناك ده هو فيه وأخوى سلام في القبر ده وأبوى في القبر ده أنا عايز ابقى معاهم بس هما شهداء وأمك شهيدة.

 

فيقول له محمد ليه الإرهابيين قتلوهم فيقول له علشان هما أبطال وقفوا ليهم وخافوش منهم اللى بيدافع عن ارضه وبلده وعرضه دول شهداء وأمك بطلة هى شايفك دلوقتي و عايزك تاخد بالك من اختك ومن مذاكرتك فيقول محمد أنا هسمع كلامك يا أما وهاخد بالى من أختى ومن مذاكرتى وهبقى بطل زيك لما أكبر فيقول له عبدالله يلا علشان أختك مستنيانا في في البيت وأنا كل أسبوع هجيبك هنا.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى حكيم وهو يقول لمجموعة من الإرهابيين عايزكم تنسوا كل اللى اتعلمته انتوا بقيتو رجالة حكيم عارفين أنا ليه بحب رجالتى برافو علشان مبيسالوش دلوقتي بقى معاكم خرائط بالاماكن اللى هتعملو فيها كمائن كل تلات ساعات عربية أو أتوبيس هيعدو عايزكم توقفوهم وتاخذوا بطايقهم وأهم حاجة عندي الصورة عايز أهل العريش والشيخ زويد يعرفوا أن احنا بنعمل كمائن.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى والدة الدكتورة آمنة ونراها تطلب منها أن لا تذهب المستشفى لأن الإرهابيين يقومون بقتل النساء وبيقولو انهم يطبقون شرع ربنا فتقول لها ابنتها خلاص يلا نسيب العريش ونروح إسكندرية أو القاهرة فتقول لها مش أنا كنت رافضة بس دلوقتى موافقة فتقول لها ابنتها أنتى حلك الوحيد تتفرجى على المسلسلات وأنا أنزل شغلى.

 

ثم نرى المعلمة انتصاف وهى توقف الدكتورة آمنة وتتحدث معاها وتقول لها مفيش حاجة تعبانى غير المراقبات والأستاذة ماريان اللى كانت جارتنا وعزلت استنى احكيلك عملت ايه فتقول لها عندى شفت ابقى احكيلى بكرة وتتركها وتذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يمسك ورقة في يده ونراه يعلم على إسم أبو أسامة وأبو حمزة وأبو دعاء.

 

فيدخل عليه نور ويعتذر له عما قاله لما عرف أن إبراهيم هيشتغل معاه فيقول له خالد أنا مش زعلان منك فيقول له نور صعب لما تبقى شغال في مكان وفجأة تلاقى صحابك استشهدوا يعني مبقوش موجودين و بيبقى في سؤال فيقول له خالد اشمعنا أنا أنا كنت زيك كده لحد ما لاقيت الإجابة فيقول له نور لقيت الإجابة ازاى فيقول له فاكر الورقة اللى بتسالنى عليها دايما.

 

أنا كان في واحد صاحبى الشهيد طلعت وكنا نزلين مداهمة مع بعض ونرجع بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يتحدث مع طلعت ويقول له محمد ابنى رسم رسمة وقالى ادهالك ثم نرجع إلى خالد ويقول لنور المدرعة اللى كان فيها خالد انفجرت وأنا لقيت الإجابة لما زورت ولده أحمد ابنه قال أنا عايز ابقى ظابط زى بابا ومحمد قال عايز ابقى دكتور علشان انقذ اللى زى بابا ومن يومها وأنا كتبت في الورقة أسماء القيادات.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو البراء وهو يقول لأبو أسامة ازاى يبقى معاه مجموعة بتشتغل معاه ويلومه على ما يفعله حكيم فيقول له أبو أسامة هو مش بيعمل كده من مزاجه أبو دعاء هو اللى قاله يعمل كده فيقول له أنا هتكلم مع أبو دعاء ثم يقول لأبو أسامة أنت رهنت على الشخص الغلط فيقول له معاش ولا كان اللى يهدد أبو أسامة.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يجلس مع صابرين ونراها ترسم ثم تتدخل عليهم الدكتورة آمنة وتقول له ممكن اكشف عليها ونراه تكشف عليها وتقول له أنهم سينقلون صابرين إلى القاهرة لكى تكمل علاجها ثم نرى نور يقول لها أنه أذنه بتوجعه وبيسمع صوت صفارة فتقول له دكتور وحيد هو اللى شاطر ثم تتطلب منه أن يجلس ويشرب قهوة حتى يأتي دكتور وليد.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يجلس مع عبدالله بن الشيخ موسى ويقول له الحرب بين القبائل والارهابيين دى حاجة مش هنقبل بيها وحق الشيخ موسي احنا هنجيبه فيقول له أنا هحاول أكمل اللى بدأه أبويا ويتركهم ويذهب ثم نرى خالد يقول لرأفت أنا هسافر القاهرة عايز لما أرجع اسمع أخبار كويسة عن عوض سلام.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يجلس مع الدكتورة آمنة ويقول لها أن البن حلو جدا فتقول له لو عجبك أنا ممكن اجبلك فيقول لها لا أنا مش عايز اتعبك قوليلى المكان وأنا هجيب فتقول له لا ده مش بيتباع مامتى هى اللى بتعمله اتعلمت من مامتها وأنا اتعلمت منها فيقول لها دا أنتوا عليتكم نفسها حلو في القهوة.

 

فتقول له وفي الأكل كمان فيقول لها أنه سيذهب فتقول له متنساش تروح لدكتور وليد فيقول لها وليد مين فتقول له دكتور الأذن فيقول لها أه علشان الصفارة ثم ننتقل بالأحداث إلى عبد الحى و وائل و بركات ثم يأتي إليهم الشويش بهاء ويقول هو بركات بيبقى فرحان وهو نازل إجازة وهو راجع.

 

فيقول له بركات أنا فرحان علشان هحضر فرح ابن عمى بعد ما قولتله أنى مش هحضر فيقول له عبد الحى طب هتروح ولا هتنام فيقول له أنا هروح بس مش هقوله بس يارب أمى متقولش لحد فيقول له الشويش بهاء خليها تدعيلنا فيقول له هى بتدعلنا اسم اسم بس علشان مبقاش كداب هى مش بتعرف تقول الشويش بهاء ثم يقول له أنا بهزر معاك هى متعرفكش بس.

 

ثم يسأل عبد الحى وائل ويقول له أنت هتنزل القاهرة ولا هتروح دهب فيقول له أنا هروح القاهرة ويقول له عبد الحى أنا هروح أنام وأكل ثم يتركهم بهاء ويذهب ويأتى أحد أصدقاء وائل وهو هينزل إجازة أيضا ونراه يجلس هو وأصدقائه مع وائل وأصدقائه فيقول له وائل أنا سمعت إن كان في تعامل على الكمين فيقول له أه لكن خلصنا عليهم ثم نراهم يتحدثون عن خدع الإرهابييين.

ثم نرى بركات يسأل لو كان أحد منهم من الإسماعيلية فيقول أحدهم أنا منها فيساله عن المانجا فيقول له أنها بتخضر في يونيو وتصفر في أغسطس فيقول له بركات كويس.

 

أنك عرفتنى فيقول وائل أصل بركات قايل لهم أنه في الاسماعيليه فيقول أحدهم نص رجالة اللى في شمال سيناء بيقولوا أنهم في مكان تانى.

ثم ننتقل بالأحداث إلى مجموعة من المعلمين والمعلمات وهم يخرجون من المدرسة ونرى أثنان من المعلمات وهم بتخانقوا مع بعض ثم نراهم يجلسان بجوار بعض في الاتوبيس وتكون أحدهم إسمها ماريان ثم ننتقل بالأحداث إلى والدة إسلام وهى تفتح الباب وتجد نور وهو يحمل صندوق فتساله ما هذا فيقول لها دى مفاجأة ثم يدخل إلى إسلام ويسأله إسلام امتى جيه فيقول له أنا لسه جاى حالا حتى مروحتش.

ثم نرى نور يسأله عن صحته فيقول له إسلام الدكتور عايزنى أنزل بس أنا مش عايز أروح مستشفيات فيقول له نور كلام الدكتور يتسمع ثم يذهب ويحضر له الصندوق ويقول له ده طرف صناعى قعدت أدور على النت وطلبته من برة أنا والدكتور وهتتدرب عليه من شهر لثلاثة شهور فيقول له إسلام ليه تعبت نفسك ثم يسأله عن الدكتورة آمنة فيقول له نور أنا هشرب شاى فيقول له إسلام خليك شواف واعمل.

فيساله إسلام مرة أخرى عن آمنة فيقول له نور أنا حولت أتوه نفسى عن الموضوع ده بس معرفتش فيقول له إسلام آمنة بتحبك أنا عايز أفرح بقى والله هى بتحبك علشان مستحملاك أنا مستحملك بالعافية فتاتى والدة إسلام فيقول لها نور ابنك ده رخم فتقول له هو رخم بس أنت هتقعد تتغدى معانا فيقول لها نور زوزو هتعزل فيقول له إسلام أنا هكلمها دى ماما عاملة ورق عنب.

ثم ننتقل بالأحداث إلى مجموعة من الإرهابيين تقوم بإيقاف الأتوبيس ونرى المعلمة ماريان وهى خائفة فتقوم المعلمة الأخرى باعطائه طرحة ثم نراها تخبئ الصليب ثم نرى أحد الإرهابيين وهو يطلب من أحد المعلمين بأن يحضر البطاقات من المعلمين والمعلمات ثم يقول الإرهابى في حد من الجيش أو الشرطة أو مسيحى قولوا علشان لو مسكت حد هموته فيرى البطايق ثم يتركهم يذهبون ونراه يسأل أحد مساعديه صورت كل اللى حصل فيقول له أه.

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو أسامة وهو يقول لحكيم مكان جميل وبعيد عن الأنظار ثم يقول له حكيم أبو البراء عامل مشاكل فيقول له أبو أسامة أبو دعاء هيسفره سوريا فيقول له حكيم هو هيسفره بس الجنة ثم ننتقل بالأحداث إلى إلى والد المقدم خالد وهو يشوي لحمة فتاتى زوجته وتسأله عن اللحمة فيقول لها أنتى مش هتسيبى الشغل وتيجى تقعدى معايا هنا.

ونرى خالد يشارك والده في رأيه فتقول إيمان زوجة خالد لا أوى تقعدى يا طنط فنرى والدة خالد تقول لهم سيبكم من كل ده أنتوا مش ناوين تجيبو أخت لادم فتقول إيمان كل حاجة في الوقت المناسب يا طنط ثم ننتقل بالأحداث إلى والدة نور وهى تسأله وتقول له هى مين الدكتورة آمنة دى فيقول لها نور دى الدكتورة اللى استقبلت إسلام في مستشفى العريش.

ثم تأتى أخته وابنة أخته ونرى رنا تسأله عن الدبدوب فيقول لها أنه في القطاع فنراها تبكى وتقول له أنت سيبته لوحده وتتركه وتذهب وهى تبكى فيقول لها نور أنه سيحضر لها غيره ثم ننتقل بالأحداث إلى عبدالله بن الشيخ موسى وهو يسير مع رأفت في السوق ويقول له اللى عرفته عن عوض أن كان في بينه وبين أبو حمزة خلاف قبل موت الست مها.

ثم يقول له رأفت كويس أول لما توصل لحاجة قولنا فيقول له كلنا هنا نعرف بعض تتدخل السوق من جو تسمع لهجات مختلفة وذقون متحنية تعرف أن هما لبدين الفترة دى خليهم لبدين وأنا قاعدلهم ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد ونراه يقول لهيثم عايزك تكلم مصادرنا في أبو طويل في معلومات أن البيت اللى هناك بيستخدم مخزن للسلاح فيقول له تمام هشتغل عليه دلوقتي.

ثم يدخل عليهم أحد رجال خالد ويقول له في حد عايز يقابلك فيقول له خالد مين ثم نرى حكيم وهو يجلس في مكتب ينتظر خالد وفي نهاية الحلقة يتم عرض صورة شهيد مدحت طلعت.

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وغيرهم من النجوم، والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا