أخبار الفن

وحيد يقتل الشيخ موسى ومحمد ابنه وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال10 من مسلسل “الكتيبة 101”

✍️ ملك علاء

 

 

بدأت أحداث الحلقة ال10 بظهور مطعم القطاع 101 ونراه مدمر بسبب الانفجار ثم نري نور وهو مصاب ونراه يسير في مبني مدمر بالكامل ثم يري صورته مع أصدقائه فيحملها وينظر إليها ثم نري خالد يقف أمامه ثم ننتقل بالأحداث إلى الإرهابيين اللي شاركوا في تفجير القطاع ونراهم يدخلون إلى مبني.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى رأفت وهو يقول إلى العميد أحمد والقائد أنهم استطاعوا تحديد مكان التكفيريين اللي فجروا القطاع فيقول له العميد أحمد حق الشهداء هيرجع النهاردة ثم نري طائرة حربية تقوم بتفجير المبني الذى يوجد به التكفيريين ثم ننتقل بالأحداث إلى والدة خالد ونراه تقول “عايزين بعد الجنازة نزيع بيان للقوات المسلحة علطول وعايزة تغطية لوصول الشهداء إلى أهاليهم وعايزة لقائات مع أهالى الشهداء ربنا يصبرهم”.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يزور والدة إسلام في منزلها ونراها تعزيه وتبكي وتحضنه ثم نرى نور يقول لها أنا لميت كل حاجة بتاعت إسلام في الشنطة دى أنا بكلمه كتير مش بيرد عليا وراحت أزوره في المستشفى مش عايز يشوف حد قولتلهم قولوا نور قالولى أن هو نايم كان ناقص يقولوا هو بيقولك أن هو نايم.

 

فتقول له أنه رافض يقابل حد وأنها بتعتذر للناس وتطلب منه أنه ميزعلش منه فيقول لها أنه مش زعلان منه ويقول لها أنه سيذهب فتطلب منه أن يجلس ويتغدي معاها فيقول لها أنه لازم يروح لأنه جاء من القطاع إليها وعايز يروح علشان يطمنهم ثم يقول لها وهو على الباب هو إسلام عرف حاجة عن اللى حصل في 101.

 

فتقول له إسلام لا يشاهد التلفزيون ولا بيسمع أخبار ويتركها نور ويذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى القطاع 101ونرى بركات يقول محدش فينا هينزل إجازته إلا لما نجيب حق أخواتنا الشهداء فيقول وائل الله يرحمك يا شحات مش عارف ازاى أهله هيستحمله ده فيقول نبيل لولا الشحات كان التكفيري دخل وفجرنا كلنا.

 

 

فيقول وائل احنا لازم لما ننزل إجازة نروح كلنا لأهله ونقولهم أن هو استشهد وبطل ثم نرى نبيل يقول سبحان الله عصمت ينجو من الهجوم على كرم القواديس علشان يجيب حق أخواته وبعد كده يستشهد وشه كان منورثم نراهم يركبوا المدرعة ونرى بركات يقول وصيته نبيل هو اللى يبلغ والده بخبر استشهاده وائل يذهب بجثته إلى باب منزله.

 

 

ثم نرى وائل يسأل نبيل عن وصيته فيقول أنه كاتب ورقة وهى مع أخوه وبعدين لو استشهد مش هيعوز حاجة من الدنيا وبركات يسأل وائل عن وصيته فيقول له أنه حاسس أن هو مش هيستشهد ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يتحدث مع والده ونرى والده يسأله لو لسه قادر يكمل في شغله بنفس الحماس.

 

 

فيقول له خالد قادر طبعاً فيقول له والده ده المهم خلينا نفكر في الجاى وتنسى العدى ونستفيد منه ونرجع أقوى فيقول له خالد أن وجودهم في سيناء مكتفهم بيجلهم مساعدات من دو دول وأجهزة أمنية وعندهم إعلام بيروجلهم الرئيس كان عنده حق احنا بنواجه أخطر تنظيم سرى في العالم كله فيقول له والده احنا مش قليلين بردو ومش عايز أقول كلام مصر والتاريخ احنا واجهنا أصعب من كده وقدرنا عندى منه.

 

 

بس عارف أية أصعب جهاز أمني مش هقدر تعدى منه فيقول له ماما هى جت ولا أية ثم نرى والدته تقول له أنا عارفة أنى هلاقيك هنا أنا عرفت أن كل الشهداء أصحابك وخدمو معاك احكيلى يا حبيبي ثم ننتقل بالأحداث إلى الدكتور آمنة وهى في في المستشفى ونرى صديقتها سارة تقول لها اطمنتى عليه فتقول لها اه اسمه مش من ضمن اسامى الشهداء ولا المصابين.

 

فتقول لها كلاميه هو اداكى رقمه فتقول لها هو أدنى رقمه علشان يطمئن على صحبه ثم تسألها عن سبب حضورها المستشفى فتقول لها أنها جاءت لتزور صديقتها منزلها أمام القطاع وتأثرت بالانفجار فتقول لها طب روحى شوفيها ثم نرى آمنة نرى الست مها وتسألها عن سبب وجودها في المستشفى فتقول لها أنها جاءت لكى تطمئن على محمد وتقول لها أن الانفجار كان قوى جداً ونراهم هما الاثنان يتمنون مغادرة الإرهابيين البلد.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يزور إسلام في المستشفى ويجد والدة إسلام تجلس أمام غرفت إسلام ويراها تقرأ القرآن فسألها عن سبب جلوسها كده فتقول لها أنها مش قادرة تشوف إسلام كده فيطلب أن يدخل إليه فتقول له أنها ستدخل إليه الأول فعندما تدخل إليه يسمع نور صوت إسلام وهو يقول قولت مش عايز أشوف حد ولا نور ولا غيره فتخرج والدته وتطلب من نور ميزعلش منه فيقول لها أنه مش زعلان ويتركها ويذهب.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى الشيخ موسي وهو يجلس مع محمد ابنه ثم نرى وحيد يدخل عليهم فنرى الشيخ موسي يطلب منه أن يقف أمامه ولا يجلس ثم يطلب من محمد ابنه أن يذهب فيذهب محمد ثم نرى موسي ولا يقول لوحيد مفكر أن انت هتتجوز من ورايا ومش هعرف أنت طلعت زى أبوك أنت تسيب سيناء كلها وتمشى ولو مسمعتش كلامى استحمل اللى هيحصل.

 

 

ثم نرى وحيد يقول له أنا أبوى كان أحسن منك مليون مرة وأنت السبب في كل اللى صار وأنا عمرى ما سمحتك ومش هسمح ياللى صار مع أبوى يصير معاى وفيا زى في فنرى موسى يتطرده فيذهب كمال ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يجلس مع إبراهيم ونرى إبراهيم يقول له أن كل اللى بيحصل مع إسلام ده عادى وهو عارف إسلام مش بيحب يشتكى.

 

 

فيقول له نور لا مش عادى فيقول له لا عادى إسلام مقاتل وخسر رجله وأنا متأكد أن هو أول ما هيكون كويس هيطلب يقابلك ثم تأتى والدة نور ونراها هتقع فيسالها نور ويقول لها أنتى كويسة فتقول له اه يا حبيبي وتقول انها ستحضر لهم ليمون وتتركهم وتذهب فيسأل إبراهيم نور عن صحة والدته فيقول له أن اللى حصل مع إسلام مبرجلها ومخوفها عليا الأيام دى.

 

 

ثم يسمعون صوت يصدر من المطبخ فيركضون ويجدون والدة نور مغم عليه فيطلب نور من إبراهيم أن يتصل بالاسعاف ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو أسامة وهو يقول لوحيد عيب يا دكتور أيش مصلحتنا نقول لعمك كده فيقول له وحيد عملته كده علشان تضغطو عليا علشان أنضم ليكم فيقول له أبو أسامة أنا مش هتغط عليك بس علشان تثبت لتنظيم أنك معانا لازم تذبح عمك موسي.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى آمنة وهى تمسك بالهاتف وتريد الإتصال ينور ولكن والدتها تنادى عليها ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يجلس مع أبنه ويلعب معه بلايستيشن ثم تدخل عليهم زوجته وتطلب من آدم أن ينام فيطلب منها خالد أن يلعب معه شوية كمان فتوافق ثم نرى زوجته تجلس وتتفرج على التليفزيون فيخرج خالد ويجلس بجوارها.

 

 

فتساله لو آدم غلبه على ما ينام فيقول لها أنتى عارفة ابنك ثم تسأله أنت هتسافر بكرة فيقول لها أه ثم يسألها بتتفرج على أية فتقول له فيلم مراتى مدير عام فيطلب منها أن تعلى الصوت شوية ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يدخل إلى والدته وهى في المستشفى ثم يذهب يغطى أخته وبنتها ونرى أبوه ينام على الكنبة في المستشفى ثم نرى والدة نور تنادى عليه فيذهب إليها ونراه تحكى له عن طفولته ثم تقول له أنها نفسها تشيل عياله.

 

 

فيقول لها أن شاء الله هتشيلى عيال عيالى فتقول له أنا راضية بعيالك بس ثم تتطلب منه أن يحضنها لكى تشم رائحته ثم ننتقل بالأحداث إلى ابنة الارهابى وهى تلعب ثم تجد كتابه فتأخذه وتدخل إلى النفق فتراه والدتها وتاخذوا منها وتقطعه وتقول لها أن لو والدها رآه هيقتلهم هما الاتنين فتأخذ بنت ورقة وتذهب وتجلس بعيد.

 

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى إسلام ونراه يجلس ثم يأتى نور ويجد والدة إسلام تجلس أمام باب غرفته وتقرأ قرآن فيقول لها نور أنه سيدخل إلى إسلام فتقول له أنها ستدخل إليه الأول فيقول لها لا أنا هدخله فيدخل إليه وعندما يراه إسلام يدير وجه فيقول له نور أنه قعد يجهز كلام كتير علشان يقولهوله لكن نسى كل حاجة ويقول له أن دى مش نهاية الدنيا فيبكى إسلام ويشيل الغطاء من فوق رجله ويقول له دى نهاية العالم ويطلب منه أن يتركه لوحده فيذهب نور ونرى والدة إسلام تنادى عليه ولكن نور يذهب.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى الست مها وهى تتحدث مع الجيش وتقول أن الإرهابيين بيرجعوا حاجتهم للبيوت اللى جيش داهمها ويحضرون صناديق ثم نرى المقدم خالد وهو يجلس مع الشيخ موسي ويقول له أن الجيش ينظم مداهمات الفترة الجاية ولازم يكونوا مع بعض كتف في كتف فيقول له احنا معك بروحنا ودمنا فيقول له خالد أن عايز كبار سيناء يتحدثه مع الأهالى ويفهموهم أن الجيش بيعمل ده لمصلحتهم.

 

 

فيقول له الشيخ موسى لا تخاف من أهل سيناء ثم يأتي ابنه وهو يحمل موسي ابن سلام فيقول موسي إلى خالد ده موسي الصغير أنت أول مرة تشوفه ده ابن سلام فيحمله خالد وننتقل بالأحداث إلى الارهابى الذى يصور هجومات التكفيريين يتحدث مع إرهابى اخر ويطلب منه أن يتحدث مع التكفيريين لكى ينقله إلى مكان آخر وأنه حاسس أنهم استغنوا عنه فيقول له الارهابى الآخر قريب هتسمع أخبار حلوة.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى كمال وهو يقول لوحيد أن موسي بيذهب لصلاة الفجر في المسجد الكبير لوحده وده أنسب وقت علشان يقتلوه فيقول له أنه سيقتله وهو يذهب مع محمد إلى صلاة الجمعة ثم نرى موسي وهو يذهب مع ابنه محمد لصلاة الجمعة ونرى كمال يقوم بإطلاق النار عليهم فيصاب محمد ثم نرى وحيد يذهب وينزل موسي من العربية ويقوم بخنقه فنرى محمد يطلب منه أن يتركه ويقتله هو.

 

فيقتل وحيد الشيخ موسى ثم نرى كمال يقوم بإطلاق النار على رأس محمد ثم يأخذ وحيد خاتم الشيخ موسي ويأخذ السلاح من كمال ونراه يطلق النار. والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى وغيرهم من النجوم، والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا