أخبار الفن

ايمان حامل وجابر يشك فيها … تفاصيل الحلقه ال 28 من مسلسل رمضان كريم 2

 

 

 

✍🏻✍🏻 مريم محمد

 

تبدأ الحلقه بـ سامي في غرفة النوم مع منى التي تعمل مع زيزي ويريد أن يتزوجها عرفي؛ ولكنها تكون رافضة للموضوع ولكن بشكل غير جدي،وتبرر ذلك بأن زيزي سوف تقتلها، فرد قائلا: هي ابله زيزي لو عرفت هتموتك انتي بس… دي هتدبح الحاره كلها، وضحكوا فدخلت عليهم زيزي فجأة واصطنع سامي أن خميس قد أعطاه حبوب جعلته لا يدري بنفسه، وطردت هبه واخبرتها أن حسابها سوف يكون مع أمها، وأخذت شنطه فيها ملابس لها وتركت له المنزل، وهو ما زال يصطنع عدم الدراية.

 

 

 

وفي بيت رمضان تكون زوجة هشام تجلس في بيت رمضان مع سعاد يصنعون الكحك،ويأتي لرمضان إتصال هاتفي من بنت زيزي تخبره ما حدث، فأخبرها بأن تنتظره وهو سوف يأتي لها ويذهبون إلى أمها، وعندما فتح الباب وجد عبير في وجهه ومعها الطبله، ودخلوا يغنون أغاني من الأغاني القديمة الشعبيه منها: عند بيت أم فاروق، وادلع يا عريس يا أبو لاسه نايلون، وظلوا يرقصوا ويغنوا.

 

 

 

وفي بيت أم زيزي دخل عليه ابنها الكبير ليخبرها بأن اخوه تم القبض عليه بسلاح ابيض ويريد منها مال لأنه سوف يتم عرضه غداً على النيابة حتى يوكل له محامي في القضيه وفيها من 4 إلى 15 سن

 

 

 

فردت عليه أمه: يستاهل أن شاء الله حتى يشنأوه، ودقت زيزي عليهم الباب ودخلت واخبرت أمها بما حدث، ورد عليها اخوها: أكيد البت منى،فسألته إن كان يعرف شئ ولم يخبرها به،فقال لها: لأ بس جوزك دا شمال .. دا أنا بخاف على أمك منه، ودق الباب مره اخرى وأخبرت زيزي اخوها إن كان سامي فلا تفتح له الباب؛ ولكنه كان الحج رمضان جاء حتى يرجع زيزي إلى بيتها الآن وأخبرها أنهم سوف يجلسوا ليتحدثوا في ما فعله سامي ولكن ليس الآن، واخبرها أن ترجع ال بيتها الآن لأن ابنتها في الثانوية العامة ولن تتحمل هذه الضغوطات الآن، ووافقت زيزي على كلامه وذهبت معه؛ ولكن بشرط ألا يدخل هو الشقه وسوف تغير كالون الشقه، فقال لها رمضان: ماشي عندك حق عداكي العيب، واخبرها أنها في حمايته وذهبا.

 

 

 

ننتقل إلى بيت الحج كريم حيث ذهبت سعديه لترى من على الباب، ووجدتها المرأة التي تدعي أنها زوجت الحاج كريم، ودخلت وجلست على الكنبه، ونادت سعديه على ابنها فخرجت ساميه وتشاكلت معها، وفاق جمال من النوم على صوتهم إلى أن عرف سبب الصوت واخبرها أن تخرج خارج المنزل، وإن كان معها ما يثبت حقها فتفرجه عليهم، فردت هي عليه: هو أنا عبيطه عشان آجي بورق هنا، وأرادوا أن يطردوها في الخارج فبدأت تصطنع الزعل والدموع عليهم وأنها لا يوجد لديها مكان الآن لتنام فيها

 

 

 

فأخبرته سعديه أنا يأخذها تنام في الفرن، وارتدت مره اخرى واخبرته أن يتركها تنام في الداخل بجانب إبنه لأن الجو بارد جدا في الخارج. وفي اليوم التالي ذهب رمضان إلى الحجه نفيسه وكان يعطيها ظرف الزكاه لأولاد ابنتها ولكنها رفضت أن تأخذه فهي لا تحتاج وترى أن أحد آخر يحتاج أكثر منها، فأخبرها أن تعطيهم للأولاد على أساس انهم العيدية، فأخبرته أنه عندما يراهم في العيد يعطيهم هو بنفسه العيديه، فـ رضخ رمضان لطلبها،واعطاها ظرف آخر فيه دعوة خطوبة وليد ورأى بنوره ذلك الظرف وعندما ذهب رمضان خرج بنوره وسألها عن الظرف وكان يتوقع أنه فيه مال الزكاة؛ ولكن وجد فيه كارت الدعوه، فسألته نفيسه أنه لو كان فيه مال للزكاه هل كان سوف يأخذه فرد قائلا: لا لا لا … زكاة اي … أنا مقبلش كدا ابدا… أنا خايف تكوني انتي اخدتي منه فلوس .. احنا الحمدلله مستوره. وعند بيت الحاج رمضان كان يقف الرجل الطيب ووجد ورقه على الأرض وسأل رمضان إن كانت تخصه فأخبره أنه تخص خميس

 

 

فبدأ الرجل الطيب يشكر فيه وأخبره أنه يشحن له يومياً كارت شحن بـ 10، وشحن له اليوم كارت بـ 20، وأتى خميس يبحث عن الورقه واعطاها له رمضان وسأله من اين اتى بهذا المال فأخبره أن أبوه كان عنده قطعة أرض وقام هو ببيعها و يستثمر في اموالها، وبارك له خميس على خطوبة وليد وقال له: بس يعني أنا مش معزوم أنا ولا اي؟، فرد عليها رمضان بالنفي وأنه كان سوف يصعد ليعطيه الدعوه، فلم يأخذها خميس واخبره أنه ليس محتاج الدعوه وأن وليد أخوه الصغير وسوف يأتي.

 

 

 

وفي فرن الحج كريم كانت تقف سعديه تتحدث مع نفسها إلى صورة كريم وفجأة علت نبرة صوتها وقالت: يا خرابي، فالتم حولها الناس وجاء لها ابنها وسألها ماذا حدث فأخبرته أنها كانت تتحدث مع أبوه فسكت مستغرباً ما تفعله، وأخبر الناس أن كان هناك ثعبان حتى لا يضحك الناس عليها، وسألها عن حقيقة ما بها فأخبرته أنها كانت تتحدث مع أبوه عن المرأة التي تزوجها، فأخبرها أن تترك أبوه في حاله فهو في مكان آخر الآن، وأنها سوف ترى ما سيفعله بهذه المرأة واخبرها فقط أن تنتظر.

 

 

 

 

وفي محل جابر دخلت عليه إيمان وهي تضحك ومبسوطه جداً، وأخبرته أنها حامل فسألها كيف عرفت ذلك فردت عليه: مش ست يا راجل وبفهم في الكلام دا .. بقولك أنا حامل، فقال لها في نبرة شك: هو مش الدكتور قلك أن الأمل ضعيف، فقالت: ايوه قال إن الأمل ضعيف .. مش ملكش في الخلفه، وسألته إن كان يشك فيها، فرد عليها بالايجاب أنه يشك فيها؛ حيث أنهم متزوجون من 5 سنوات

 

 

ولم تحدث الخلفة إلا أن دخل عليهم محسن، فسألته إن كان يشك فيها هي ومحسن فأكد عليها ذلك حيث أنها دائما ما تهتم بمحسن وهو يشك في ذلك، فأخبرته أن بعد هذا الكلام لن تعيش معه ابدا وسوف تترك له البيت، فقال لها: يلا الباب يفوت جمل، وبالمره وانتي خارجه ابقي روحي لدكتور.. يكتبلك حاجه تنضف الوساخه ال جواكي

 

 

 

فذهبت ايمان وقبل أن تخرج قالت له: أنا ماشيه يا جابر… ماشيه من بيتي بس مش من بيتك… بس أنا عشان ست محترمه وعارفه أن أنت واخوك ملكوش مأوى غيره .. بس آخر كلمه هقولهالك يا جابر قبل ما امشي .. أنا عمري ما خونتك .. عمري ما خونتك .. عاوز تصدق صدق .. مش عاوز تصدق أنت حر وتركته وذهبت وانتهت الحلقه.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا