تقارير وتحقيقات

خميس تظهر غيرته على سميرة من محسن.. تفاصيل الحلقة 21 من “رمضان كريم 2»

 

✍🏻 مريم محمد

 

تبدأ الحلقة في بيت أبو هبة عندما يدعوهم أبوها للجلوس ويقول أبو هبة لوليد:” أنت العريس فيجاوب وليد بالإيجاب، يكون رمضان يريد تأجيل الكلام في الموضوع إلى مرة أخرى عندما يتحسن أبوها، ولكن تعترض أم هبة وتقول:” أصل المشهد الجاي هينط في النيل.. ويا عالم هيطلع من النيل ولا مش هيطلع، وقبل أن يتكلم رمضان يقول له أبو أنهم موافقين على الزواج، وقاموا بقراءة الفاتحة سريعًا”.

وفي الحارة بعدما نزل رمضان من عند العروسة، قال لهم وليد أنه عزم أهل العروسه على الإفطار في الجمعة القادمة، ووعد أمه أنه عندما يقبض من النادي دفعة الماتش القادم سوف يشتري لها إسوار تلبسه أمام أهل العروسة.

وفجأة عند منزل رمضان يرى الرجل الذي يأخذ منه النت يشحن للناس في الشارع من الواصلة الذي يأخذها من بيت رمضان، وعلق يافطة مكتوب عليها “الشحن بـ جنيه”، فقال لزوجته ووليد أن يصعدوا وتنزع سعاد فيشة الواصلة، ويذهب الناس ويبدأ الرجل في البكاء، فيصعب على الحاج رمضان ويوعده أن يصعد ويوصل الواصلة له.

وفي محل جابر تدخل عليه زوجته إيمان بطبق من الحلويات ويقول لها جابر:” يا سلام على إحساسك بيا.. أنا كنت قاعد بهبط هموت كان نفسي في شوية السكريات دي، وتجعله يأكل”.

وتتحدث إيمان معه وتقول له أن محسن يجلس مع المعلمة سميرة من حوالي ساعتين، وهي تشك أن هذه الست تريد أن تتزوج منه، فيكون جابر سعيد بهذا ويريد أن يتم هذا الزواج، وتكون إيمان معترضه وتقول له:” بقى أخوك المتعلم يتجوز المعلمة الـ مدوباهم ييجي 5 ولا 6…، وتقول لجابر بأن يجلس مع أخوه وينصحه برفض هذا الموضوع فيقول لها أنه لن يتحدث معه حيث أن محسن تفكيره من عقله ولا يسمع إلى أحد وقال أيضًا:” محسن لو اتجوز سميرة أنا مش هوافق بس… دا أنا هبصم بالعشرة وهظغرطله، فتكون معترضه إيمان أن عم أولادها يكون متزوج من معلمة، وتخبره أنها سوف تتحدث هي معه عن هذا الموضوع” .

ويأتي سامي إلى الحارة وينادي على رمضان، ويتحدث معه على السيارة أنها جعلته يفطر اليوم بسبب أنها من الحادثة الأخيرة وقال: العربية بتحدف شمال، وخلت كل الناس يشتموني، وعندما جاء رمضان ليحسب له كم كيلو قد سار بهم اليوم ف اعترض سامي وقال له إن لم يسير به كثير من الذي فعلته به وهو بسببها قام بالافطار، فأعطاه رمضان الفلوس الذي كان أعطاها له وتركه يذهب، وصعد إلى سعاد وأخبرها بما فعله سامي، فقالت له أن يفعل ما يريد فعله فهي لن تستطيع التحدث معه عن هذا الموضوع مره أخرى، ويطلب منها أن تأتي بـ دواء الضغط في الغرفة، ويذهب فتقول سعاد مع نفسها: هو الراجل ده ناسي أنه صايم ولا اي.

وعلى مائدة الإفطار يكون جابر وإيمان ومحسن يفطرون مع المعلمه سميره حيث أنها قامت بعزمهم، وقامت بـ مناداة خميس ليجلس للأفطار، وسألت محسن إن كان في ألمانيا مائدة رحمن وفوانيس مثل مصر، فـ أخبرها أنه لا يوجد ذلك هناك في المانيا حيث أن مصر لا يوجد شبيه لها، وأضاف أن هناك رجال يقومون بتوزيع وجبات في الشارع، فرد خميس قائلا: وكمان هتلاقيه مصري، فـ أكد عليه محسن الكلام، وتحدثت سميره إلى محسن: أنت مبتاكلش كويس يا محسن… بطن عصفورة…، فيضحك جابر ويقول: عصفورة… قصدك بطن تنين، وترد إيمان: يا أختي أسأليني أنا دا أكيل نمرة واحد، ويضيف خميس أيضًا:” أنتي ال مبتكليش يا معلمه، فترد: ما أنت عارف يا خميس أنا كمان بطن عصفوره، فيضحك خميس ويقول: اي الترابيزة الـ مليانة عصافير دي..مش كدا يا جدعان هرفرف”.

وفي النادي لا يجد سامي أي متدربين في الملعب، ويدخل عليه الكابتن مبروك ويسأله سامي عن اللاعيبة فهناك ماتش سوف يتم لعبه بعد يومين، ويدخل عليهم لاعب ولكن كبير في السن ويخبره أنه لاعب في الفرقه وينزل الماتش في آخر خمس دقائق عندما تكون فرقته قد أدخلت اجوال في الفرقه الاخيرة، وهم لا يتدربون، ولا يضعون خطه إلا أثناء لعب الماتش وتكون خطه ودي، ويكون سامي يريد الإتصال بمدير النادي ويخبره بما يحدث حيث لا يعجبه هذا الكلام فيخبره مبروك أن هذا اللاعب هو ابن مدير النادي، فيتركه سامي يفعل ما يريد.

وفي البلكونه الخاصة بشقة رمضان يكون جالس وتدخل عليه سعاد وتسأله عن سبب حزنه فهي تشعر أنه من وقت ما تمت خطبت ابنه وليد وهو حزين، فيقول له أنه حزين لانه أخذ فلوس ابنه وقام بعمل مشروع العربيات به وأضاف: الواد بيصرف علينا وهو مش حاسس، فسألته إن كان وليد تحدث معه عن المال، فنفى رمضان هذا الكلام عن وليد،فأخبرته سعاد ألا يحزن فهو قام بتربية إبنه إلا أن كبر وصرف عليه وبحث له عن أفضل النوادي ليدخلها.

وجاء وليد واعطى أمه مال للعزومة التي ستقام يوم الجمعه وكان يرفض رمضان ذلك لكن أخذتهم سعاد وقالت: ده أنا هعملك حتت عزومه تشرفك ادام نسايبك، وقال له رمضان أنهم عندما يأتوا سوف يتحدثون معهم عن طلباتهم ويتفقوا على كل شئ. 

وفي الحارة تجلس الحاجه نفيسة مع أولاد ابنتها، ويدخل عليهم سعيد وهو مصاب، وتسأله إذا كان قد عمل حادثه فيخبرها أنهم قاموا بضربه: ما هما ثبتوني على الدائري وخدوا مني العربية فتقول نفيسة: يا مصيبتي، وتنتهي الحلقة. 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا