ظهور غيرة سعاد على رمضان من سعدية … تفاصيل الحلقه ال 16 من مسلسل رمضان كريم 2
مريم محمد
تبدا الحلقه بمحسن الذي يجلس مع اخوه ويطلب منه بيع البيت وكل واحد منهم يأخذ نصيبه من البيت؛ ولكن يعترض جابر على بيع البيت لانه قد باعه فيسأله إلى من باعه فتخرج زوجته من الغرفه وتقول له أنه باع البيت لها وهي تعلم أن له نصيب في البيت ولن تأكل حقه فيه، وعندما يسأل كيف باع جابر البيت فيخبره بأنه باع البيت من التوكيل الذي قام به محسن له ظننا منه أنه لن يأتي للعيش في مصر مرة اخرى؛ ولكن قد هدأ محسن عندما أخبرته ايمان أنه سوف يكون عم اولادها وهي لن تقوم بمعاداتهم.
نأتي إلى الحجه نفيسه التي تقوم بالصلاه والدعاء إلى زوج ابنتها بأن يرزقه لأجل اولاده، وفجأه تسمع صوت بنوره وهو يقول: آه آه الشغل انكسر، ويساعده الناس ليقوم ويشكر سعيد الرايق لمساعدته، وتطمئن عليه الحجه نفيسه، وتوعده أنها سوف تدعي له من قلبها ويقول لها: طب والنبي ابقى ركزي في الدعاء شويه.
وعلى باب الجامع في الحاره يقف هشام مع رمضان الذي يعطي رمضان بعض المال الذي يعطيه له كل شهر ويخبره أنه يساعده كل شهر وهذا فضل منه له وأنه من بعد وفاة أمه وهو يساعده كل شهر وأن الله قد فتحها عليها من بعد وفاة أمه، ويخبره أنه يقوم بوضع مبلغ شهري في البوسطه وعندما يسأله رمضان يخبره 100 ألف جنيه، فيأخذ منه رمضان المال ويقول: هات يلا طلع الفلوس
والباقي بتاع الزكاه هاته في ناس محتاجين اكتر، ويعطيهم له هشام ويقول: يا رتني ما كنت قولتلك. ويجلس هشام مع خميس على القهوة ويخبره أنه يريد سيارة يعمل عليها عوض عن وقفته هذه الذي امرضته وعندما يسأله خميس عن المبلغ الذي معه يقول له:هي اي الحكايه.. هو كل حد اكلمه يقولي معاك كام،فيقول له المبلغ ويتحدث خميس مع نفسه: بقى الجربوع دا معاه100 ألف وأنا طالع عيني عشان ادفع فواتير، ويوعده أنه سيساعده.
وفي غرفة عنتر تحلم زوجته جميله وتصدر أصواتاً في نومها ويقوم عنتر بافاقتها وتقول له: دا كان كابوس مش حلم، فهي كل يوم يأتي ابوها إليها في الحلم، فيخبرها عنتر بأن تفعل ما سوف يرضي ابوها في تربته.
في بيت الحج كريم تقوم سعديه بإفاقة ابنها جمال لعمله لأنه اخبرها أن تفيقه من النوم لأن لديه عمل وتقول له: قوم بقا الساعه بقت 10,30 وعندما يقوم من نومها يجدها 9 فيقول: أي يا إما دا دا الساعه لسه مجتش 9، فترد عليه بشكل مضحك: ما أنت بتقعد يا اخويا ساعتين قدام المرايه ولا الست ناديه الجندي، فيقول لها أن تصنع له كوب شاي فتعرض عليها أن تحضر له ساندويتش جبنة آخر فلا يعترض على ذلك وتتعصب عليه أمه وتخبره أن يقوم ولا يفطر هذا اليوم وإلا سوف تغضب عليه من قلبها من الداخل فيخبره بأنه لن يفطر، وتوصيه بأن يصالح زوجته ويجعلها تنام جانبه في الغرفه.
وفي الحاره يقوم سامي مناداة وليد ليأتي معه إلى الملعب ليراه اللاعبين هناك ويعرفون أنه إبن اخت سامي ليرفع من رأسه أمام اللاعبين في النادي ويأخذ وليد معه ليذهب.
وعلى فرشة صبيح يأتي الحج رمضان ويعرفه على زوجته شربات وتبدأ أن توصف في الحج رمضان وأنه كبير المنطقه، ويعطيه صبيح سبحة هديه يسبح بها وأنها سبحة الشيخ زكريا الناجي، ويحكي له قصته أنه كان يقتل في الناس ولكنه تاب ويأخذها منه ويذهب لصلاة العصر. وأثناء لعب وليد في الملعب تقوم المرأة الصينيه بالاتصال على سامي لتخبره أن النجار يريد منها 200 ج فيخبرها إلا تعطيه أي أموال وهو سوف يذهب لمحاسبته.
وفي الحاره يسير رمضان وزوجته لشراء الكنافه من فرن اخوه وتريد زوجته إلا يذهب هو وتقوم هي بالذهاب ويصعد هو فوق، ويدخل رمضان وزوجته الفرن وترحب بهم سعديه وتخبر ساميه بأن تأتي لعمها رمضان بكرسي ليجلس ولكن تعترض سعاد بأنهم لن يجلسوا فهي تريد بعض الكنافه والقطايف لتذهب لأنها تركت الأكل على النار، وتبدا سعديه بأن تحكي لهم الحلم الذي كان فيه رمضان وزوجها المرحوم وتبدأ علامات الغيره على وجه سعاد، وتخبرها سعديه بأن تذهب لترى الأكل الذي على النار
فترد سعاد: لأ ما أنا افتكرت إني طفيت عليه قبل ما آجي. وفي بيت المرأه الصينيه يذهب سامي ويريد أن يعطي النجار 20ج فقط فيقول له النجار:طب خليهم 50 فيعطيه ويذهب،وتأتي زيزي واخواتها بشنطة الملابس الخاصه بهم وتخبره أنها سوف تجلس في شقتها وانها قامت بتجهيز شقه أخرى لها، فلا تعترض المرأة الصينيه وتذهب لتحضير ملابسها.
ننتقل مره اخرى الى بيت الحج كريم الذي يقوم أهل ساميه بالافطار عندهم هذا اليوم، ويريد سامي أن يتحدث مع حماه ولكنه يكون معترض لانه يريد أن يأكل أولا فيرد جمال عليه: يا عم ما الأكل دا محطوط، هنخرج نضرب السجارتين ونرجع تاني.
فيقوم معه ويخرج إلى الخارج ويقول له جمال: البت ساميه حامل، فيبارك له حماه ويقول: ألف مبروك يا أبو آدم.. ها… عاوز واد ولا عاوز بنت، فيعترض جمال ويقول: أنا لا عاوز واد لا عاوز بنت أنا عاوزها تسقطه وتنتهي الحلقه
