أخبار الفن

أبو دعاء يخطط لاحتلال مدينة الشيخ زويد و أحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال15 من “الكتيبة 101”

✍️ ملك علاء

 

 

بدأت أحداث الحلقة الخامسة عشر بجنازة الشهيد بركات ثم نرى والدة بركات وهى تبكى ونراها تقول “أنت وائل أنا عارفك هو قالى لو متت يا إما مش تقلقي على أنا موصى وائل يفضل معايا لحد ماجى ليكى هنا كان قلبه حاسس هسالك ومش تكذب على ابني لما مات كان سلاحه أيده”.

 

 

فيقول لها وائل “والله العظيم يا أمي بركات مات وهو بيقاتل وسلاحه كان في يده” ثم نرى والد بركات يقول “ابنى لما ولاد الحرام ضربوه كان وشه لهم” فيقول وائل “كان وشه ليهم بيوجهم بيشتبك معاهم بيحمى زمايله” فيقول والد بركات “طب موت منهم حد” فيقول وائل “موت منهم كتير”.

 

فتقول والدة بركات “ابنى كان الكل بيحبه وتراب الأرض بسحبه بس مش يغلى على اللى خلقه أنا مش زعلانة أنا بس كان نفسي اخده في حضنى ونقعد أنا وهو نأكل المانجا اللى كان واعدنى أنه يجبهالى” ثم نرى وائل يبكى ثم يأخذ والدة بركات في حضنه.

 

 

وننتقل بالأحداث إلى نور وهو يذهب إلى آمنة في المستشفى ثم نراها يعترف بحبه لها ونراها تقول له أنها كمان بتحس بحاجات حلوة ناحيته فيقول لها أنا اتسرعت فتقول له أنت اتاخرت ثم ننتقل بالأحداث إلى خالد وهو يستجوب عوض ونرى عوض يقول له أنه لم يقتل أحد ولم يحمل سلاح.

 

 

فيقول له خالد أنا عارف أنك مقتلتش حد بس ساعدتهم بطرق أخرى علشان كده لازم تجاوب على الأسئلة ثم يسأله خالد عن القيادات اللى كان بتعامل معاها فيقول له أنا كنت مفتى التنظيم وقابلت أبو أسامة و أبو البراء و أبو هاجر فيسأله خالد عن أبو دعاء.

 

 

فيقول له قابلته مرة واحدة بس وهو قيادى مهم لكن مش بيعرف حاجة في الدين علشان كده كان بيجى لأبو حمزة وأبو حمزة كان بيقول أنه بيشك في أصابعه ومش بيستخدم الانترنت ولا هاتف ومحدش يعرف حراسه ولما بيروح مكان بيتنقل لثلاث أماكن.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو أسامة وهو يقول لحكيم أنا مكنتش بحب أبو البراء لكن شعرت بحزن بعد وفاته فيقول له حكيم ربنا يرحمه وأبو دعاء رأيه أية فيقول له عادى قالى أن المرحلة الجاية محتاجة قائد للجناح العسكري أحسن من أبو البراء فيقول له حكيم كمل.

 

 

فيقول له أنا مينفعش أرشحك دلوقتي أبو دعاء ذكى فيقول له حكيم أنا خايف على التنظيم فيقول له لا تخف طول ما أنا وأنت مع بعض ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو دعاء وهو يطلب من رجاله أن يذهبوا بالسيارة لأكثر من مكان ثم يعوده إليه بعد ساعة ثم يدخل إلى منزل ونراه ينادى على زوجته وتأتي.

 

 

فتفرح زوجته عند رؤيته فتقول له أنها ستحضر لها الطعام فيقول لها أنه سيذهب سريعاً ثم يسألها عن أطفاله فتقول له أنهم عند عمتهم وأنها ستذهب وتنادى لهم فيقول لها أنا مش قولتلك مفيش تليفون يدخل البيت فتقول له أنها سترسل أحد الأطفال لينادى عليهم فيقول لها لا اتركيهم.

 

 

ثم تقول له أنها زعلانة منه لأنه لا يأخذها هى والأطفال لكى يعيشوا معه فيقول لها اديكى شايفة التواغيط بيعملوا أية فتقول له أنها لما بنسمع عن غزوة بتفرح جداً فيقول لها أبو دعاء أن كل واحد من رجاله متزوج اثنان لكن هى عنده بحريم الدنيا كلها ثم نرى أبو دعاء وهو يخرج من المنزل.

 

 

ونراه يركب السيارة ولكن سلام يراه وننتقل بالأحداث إلى إسلام وهو يقول لنور طب ومستنى أية متقول لأهلك فيقول له نور هى أية اللى خليها ترضى بشغلنتنا فيقول له آمنة عايشة هناك وأكيد شايفة اللى بيحصل المفروض هى أكتر واحد تكون فاهمة شغلك وتقديره وبعدين أنت نسيت احنا عرفناه ازاى احنا فتحنا عليها باب الإسعاف.

 

فيطلب منه نور إلا يخبر والدته لأنها ستخبر زوزو فيقول له إسلام حاضر مش هقولها فيقول له نور أية حكاية التجديف ديه فيقول له إسلام كنت بعمل علاج طبيعى وقابلت مدرب التجديف وهو كمان عنده إصابة في كتفه فقلت اجى أجرب ودخلت بطولة جمهورية ودلوقتي بتدرب علشان عايز أدخل بطولة عالم.

 

 

فيقول له نور لو أحتاجت حاجة في التجديف قولى فيقول له إسلام وأنت لو حد وقفك في كمين قولى فيقول له حد يوقفنى أنت متعرفش أنا مين فيقول له إسلام أول يوم ركبت الأبيض ده ووقعت فيقول له نور معلش كل حاجة في بدايتها بتكون صعبة.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى العقيد طارق وهو يخبر أدهم قائد الكمين أنه قرب من الكمين فنرى أدهم ينادى على رجاله ويقول لهم الأعين والذخيرة داخلين علينا عايزكم تنزلوا الحاجة بسرعة ثم ينادى على أبانوب ويسأله ليه مش لابس الخوزة بتعته فيقول له بريح دماغى شوية يا فندم.

 

 

ثم نرى جميع رجاله يقولون له كل سنة وأنت طيب يا فندم فيقول لهم اه فهمت أنا براجع الإجازات علشان تنزلوا تفطروا في رمضان مع أهلكم فيقول له أبانوب بعد أذنك يا فندم أنا ممكن منزلش إجازات في رمضان وشيل صحابى بس هنزل في العيد وياريت يوم الوقفة فيقول له حاضر بس متقلعش الخوزة بتعتك.

 

 

ثم نرى العقيد طارق وهو يقول إلى أدهم خلى بالك التكفيريين مش بيفرق معاهم رمضان ولا عيد فيقول له أدهم حاضر يا فندم ثم ننتقل إلى أبانوب ونراه يعزى عبد الحى و وائل في موت بركات ونرى بركات حزين ويفتقد بركات ثم ننتقل بالأحداث إلى زوجت وحيد وهى تقول له أنت هتقضى رمضان معايا.

 

فيقول لها الأيام اللى جاية هتكون صعبة وأنا مش هقدر أقولك تفصيل بس كل اللى هقدر اقولهولك أنى بدأت أحقق حلمى اللى أول ما تقابلنا قولتلك عليه فتقول له إنك هتبقى أهم واحد هنا أنا مش هبلة وعارفة أنك هتقدر تعمل حاجات كتير فيقول لها طب لو خيرتك تروحى القاهرة وتعيشى في أمان ولا تفضلى معايا هنا.

 

 

فتقول له أكيد هفضل معاك هنا فيقول لها أحنا لازم نسيب البيت ده ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يجلس مع قائده ونراه يقول له أنا مبسوطة من شغلكم في سيناء ومبسوط من فرقة العمل الخاص ويقول له أنه متأكد من أن انشقاق نائب مفتى التنظيم مفيد ليهم ثم يقول له أن الإرهابيين هيخططوا لهجمات علشان ده أسلوبهم.

 

 

فيقول له خالد أن الإرهابيين دلوقتي مبقاش بيهمهم تأييد المدنيين وده بيوضح أنهم هيستهدفوا المدنيين فيقول له القائد ده أكيد تخطيط أبو دعاء ثم يقول له أن رمضان بعد بكرة ويسأله هيرح سيناء أمتى.

 

فيقول له خالد ثانى أيام رمضان فيطلب منه القائد أن يسلم له على المجموعة اسم اسم.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى والدة نور وهى تقف في المطبخ مع أخته ونراه تدوخ فتطلب منها بنتها أن تخرج وهى ستكمل وتقول لها الدكتور قالك متصوميش فتقول لها أنا زبط مواعيد الدواء وتطلب منها أن تخرج من المطبخ فيأتى نور ويقول لأخته أنتى كل 1 رمضان بتطردى من المطبخ أية الجديد.

 

 

ويقول لها أن تخرج من المطبخ فتخرج ثم نرى والدته تطلب منه أن يخرج ويأخذ الأكل معه ثم ننتقل بالأحداث إلى الدكتورة آمنة وهى تفطر مع والدتها وخالها وزوجته ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد ونراه ينتظر والده و والدته على الإفطار فيأتى والده ووالدته ونراهم يجلسون على الطاولة لكى يفطروا.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أحمد الدرديري وهو يحمل التمر ويوزع على جميع رجاله بالكمين ثم يجلس معهم لكى يفطروا ثم ننتقل بالأحداث إلى الجندى عبد الرحمن محمد وهو يتحدث مع والدته ويطمنها على نفسه ويقول لها أنه هينزل إجازة 14 رمضان ويطلب منها أن تحضر له فطار كويس ثم يقول لها أنه سيحضر مانجا لها من الاسماعيلية.

 

فيأتى إليه أبانوب ويقول له أنا الوحيد اللى مش هقدر أقول لاهلى أنى يخدم في الاسماعيليه علشان أنا من الاسماعيليه فيقول له عبدالرحمن أبويا عارف أنى يخدم في سيناء لكن مقدرش أقول لأمى فيقول له أبانوب أنا أمى بتقولى كلم الظابط علشان اجى أقاتل معاكم.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى سليمان وهو يقول إلى المقدم خالد سلام ظهر حد من اللى شغالين معايا في المستشفى طلب منى علاج لمرض سلام فيقول له خالد أية اللى مخليك متأكد كده فيقول له أنا سرسبته في الكلام ووصفته له وقولتله أنه كان بيجى في القوافل الطبية ولو عايزنى اروحله هروحله.

 

 

فيقول له خالد متجبهوش بيتك ولو أنت هتروحلوا أرفض في الأول وبعدين وافق ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو دعاء وهو يقول لحكيم أن أبو أسامة قيادى جيد ولا يوجد غبار عليه لكنه يحتاج لحد ذكى مثله وأنهم هينفذوا غزوة كبيرة هيهاجموا فيها الجيش وحكيم اللى هيكون مسئول عن التنفيذ.

 

فيقول له حكيم احنا محتاجين رجالة وسلاح فيقول له أبو دعاء أنا هوفرلك كل حاجة فيقول له حكيم بس لازم أبو أسامة يعرف فيقول له أكيد قوله قبل تنفيذ العملية ثم ننتقل بالأحداث إلى خالد وهو يقول لنور أخبار المستشفى أية فيقول له شكل الموضوع قلب بجد وهروح أقابل أهلها.

 

 

فيقول له خالد في حاجات كده الواحد مبيحسهاش ولا بيفهمها غير مايبقى فيها زى المهمة كده ثم ننتقل بالأحداث إلى وحيد وهو يقول لأحد الإرهابيين العربية هتشيل كام كيلو متفجرات فيقول له 200 كيلو فيقول له ليه مش 500 فيقول له العربية كده هتبقى بطيئة فيقول له مش مهم السرعة المهم قوة التفجير كل عربية يتحط فيها 500 كيلو.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يستجوب سلام ويريه صورة وحيد ويقول له مين ده فيقول له الدكتور وحيد فيقول له واسمه دلوقتي أية فيقول له معرفش فيقول له النهاية هنا وبعد كده المشنقة فيقول له حكيم ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وخالد ونراهم يطلقون النار ويتم إطلاق النار عليهم ثم نرى نور يستيقظ.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو دعاء وهو يجتمع مع أبو أسامة وأبو حمزة وحكيم ويقول لهم أنهم هيعملوا غزوة كبيرة جدا وهيحكموا مدينة الشيخ زويد.

 

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، لبلبة، ميرنا نور الدين، خالد الصاوي، وغيرهم من النجوم، والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا