أخبار الفن

التكفيريين يقتلون الست مها وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال12 من “الكتيبة 101”

 

 

 

✍️ ملك علاء

 

 

بدأت أحداث الحلقة الثانية عشر بظهور هارون قائد كمين الجورة وهو يقول “صباح الخير يا رجالة” فيردون عليه ويقولون “صباح الخير يا فندم” فيقول”هى الرجالة نائمة ولا أية” ثم يقول صباح الخير يا رجالة فيقولوا “صباح الخير يا فندم” ثم يأتي إليه جودة ويقول له”اليوم النهاردة شكله هادى أهوه”.

 

فيقول له هارون “أنت هتنق يا جودة ولا أية ليدخلو علينا ولا حاجة” فيقول له “ما يدخلو” ثم نرى سيدة تأتى إلى الكمين ولكن العسكرى يسألها ماذا تريد فتقول أنها تريد التكلم مع قائده فيرسل هارون جودة ليتكلم معاها فتقول له أنها تريد التحدث مع هارون فيأتى إليها هارون فتقول له أن المياه بقالها أيام وتقول له لو بدكم تموتونا قولوا لي أنكم عايزنا نموت”.

 

 

فيقول لها أن المياه مقطوعة عن المنطقة كلها لأن الإرهابيين ضربوا عربية المياه ويقول لها أن فيه عربية مياه ستاتى بليل فتقول له أحنا لسه هنستنى الليل احنا عندنا عيال ولا انتوا ولا بترحموا ولا بتخلو رحمة ربنا تنزل فيقول لعسكرى على أن يذهب ويحضر حصته من المياه من غرفته ويقول لها كل واحد هنا عندوا حصة من المياه وأنا هديكى حصتى ولو احتاجتى مياه تانى قولى وأنا هتصرف.

 

 

ثم يقول أن لها أنت زوجك شغال معاهم وهو المسؤول عن قطع المياه فتقول له أنت تعرف زوجى منين فيقول لها أنا عارف كل بيت في الجورة وفتقول له لما أنت عارف ادتنى حصتك ليه فيقول لها علشان من لا يرحم لا يرحم وأن الاطفال ملهاش ذنب فتقول له ربنا يديك على قد نيتك وتتركه وتذهب فيقول لعلي لما تيجى في أى وقت اديها اللى هى عايزاه.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يجلس مع رجاله وتراهم يفطرون ويقول لهم نور إن إسلام بيسلم عليهم فيقول له أحد رجاله أنه تحدث معه من يومين وقال له أنه سيخرج من المستشفى فيقول له هو خرج امبارح ثم نرى أحد رجاله يسأله لو سينضم لهم أحد فيقول له نور المقدم خالد قال أن في حد هينضم بس هو جاى على عملية مهمة.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو البراء وهو يقول لأبو أسامة “لا مش عادى لما يتنقل من الضيافة إلى المجلس ويقابل أبو دعاء يبقى مش عادى” فيقول له أبو أسامة “حكيم قدم الولاء والطاعة ده ذبح الشيخ موسى وبعدين هو في التخطيط يعنى بعيد عنك” فيقول له “لا مش بعيد عنى وبصراحة أنا حاسس بالغدر” فيقول له “اللى بلغ عن المزرعة اللى مات فيها أبو هاجر وأنا كمان كنت هموت فيها رجالك عيد وتعرف ليش أنا ما تكلمت علشان أنا واثق فيك يبقى أنت كمان لازم تثق فيا”.

 

 

فيقول له أبو البراء أنا واثق فيك لكن حكيم بتاعك ده هيكون سبب متنا كلنا ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يتحدث مع بنت أخته عبر الهاتف ونراه يمسك بدبدوب لعبة ويقول لها أنتى نسيتى الدبدوب بتاعك في شنطتى فتقول له أنا منستوش أنا اللى حطتهولك علشان يسليك فيقول لها هجبهولك وأنا جاى ثم يدخل عليه إبراهيم ويقول له نور هو أنت اللى انضمت.

 

 

فيقول له إبراهيم أيوة أنا المقدم خالد كلمنى وقالى تعالى علشان تنقذ نور ونراه يضحك ونرى نور في حالة صدمة ثم يذهب إلى المقدم خالد ويقول له ليه إبراهيم الوحدة فيها 100 واحد يتمنوا يخدمو في سيناء فيقول له السؤال مش عاجبني وبعد العملية اللى فاتت لقيت إبراهيم أحسن بديل لإسلام فيقول له نور لا علشان صاحبي فيقول له لا علشان كفئ احنا هنا مش بتعامل كصحاب ولو أنت عندك مشكلة يا ريت تقولى فيتركه نور ويذهب.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو أسامة وحكيم وهم يذهبون إلى أبو دعاء ونرى أبو دعاء يرحب بأبو أسامة ثم نرى أبو أسامة يقول له أن حكيم هو اللى أنقذه فنرى أبو دعاء يرحب بحكيم ويقول ده اللى أرسل الشيخ لجهنم ثم يأتي أبو حمزة ونرى أبو دعاء يطلب منه إصدار فتوة بقتل الأهالى وكل من يساعد الجيش والشرطة والناس اللى بتشتغل في وظائف حكومية وغير حكومية فيقول له أبو حمزة أنا أصدرت الفتوة.

 

 

 

فيقول له أبو دعاء أنا سمعت إن أبو جلال مختلف معاك فيقول له أنا جلدته 10 جلدتات لكى يعود إلى عقله ثم نرى حكيم يقول له طب الأهالى هتعرف ازاى فيقول له هنصدر ده عبر الإعلام فيقول له حكيم احنا لازم نحقق على أرض الواقع زى نقطع الطرق مثلا عن اللى بيرحوا شغلهم مفجر الأهالى اللى بتساعد الجيش فيقول له أبو دعاء صح ويقول لأبو أسامة بلغ ناصر أن هو اللى مسؤول قدامى عن العمليات دي.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يشرح لرجاله عن العملية ويقول لهم أن المكان ده هو مكان تصنيع العبوات والمزرعة متحاوطة بالكامل بالعبوات وبيقفلو العبوات وقت دخلهم وبيشغلوها بعد ما بيخرجو ويقول لهم أن عبدالله بن الشيخ موسي هو اللى هيدخلهم على أنهم عمال بناء والرجل اللى لازم يحضروه وهو حى على المهاجر.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور ورجاله ونرى عبد الله يوصلهم إلى المكان ثم نرى نور ورجاله يقتلون الإرهابيين ونرى إبراهيم وهو يأخذ على المهاجر ونرى أبو النجا وادريس جاءوا ليفككوا العبوات ونراهم يتحدثون مع إبراهيم ونور ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو حمزة وهو يقول إلى عوض أنا كنت بعتبرك خليفتى وابنى لكن الثقة اللى مابنا اهتزت وأنت لازم تعمل حاجة علشان ترجع الثقة دى فيقول له إن شاء الله أكون عند حسن ظنك يا شيخ.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى الارهابى وهو يصحى زوجته وابنته ويقول لهم أن الجيش حاوط المكان وياخذهم ويهربوا ولكن ابنتهم تقع من على الموتسيكل ونرى زوجته تبكى وتقول له أن يتوقف ولكنه يرفض ثم ننتقل بالأحداث إلى عوض ونراه يذهب إلى الست مها ويطلب منها أن تساعده لكى يخرج من التنظيم وأن توصله بأحد من الجيش فتقول له أنت لو نيتك صافية سلم نفسك لأى كمين ثم تدخل إلى منزلها ونراها تمسك هاتفها.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى وحيد وهو يجلس مع كمال ويقول له أنه اتفق مع التنظيم أنه له حياته وشغله وأنه مش هيختفى فيقول له كمال يعنى مش هتربى دقنك فيقول له لا ثم تأتى زوجت وحيد ويقول لها أنهم سيخرجون فتقول له الحظر بدأ فيقول لها كمال متصغرناش احنا لينا طريقتنا فيقول لها وحيد أن تذهب وتحضر نفسها ثم ننتقل بالأحداث إلى رجل يجد بنت الإرهابي وهى ملقاه في الأرض.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يجلس مع رأفت وأحمد ونرى أحمد يقول إن عوض هو نائب مفتى التنظيم وأنه كان على خلاف معه وفي بعض المصادر بتقول أنه كان في مهم في سوريا فيقول له رأفت أنا مش مقتنع أن هو عايز يسلم نفسه للجيش فيقول له خالد ممكن يكون كان على خلاف وعايز يسلم نفسه وممكن يكون كمين ثم يرن هاتف رأفت ويقول بقلق لما ترن يا مسعود.

 

 

فيرد عليه ونرى مسعود يقول أنه وجد بنت ملقاه في الصحراء وممكن تكون بنت التكفيريين لأن كان في دوريات الجيش النهاردة وكتير منهم هرب فيطلب منه أن يصور فيديو للبنت ونرى البنت تقول إنها وقعت من على الموتسيكل وهى مع أبوها وأمها ونرى خالد يشاهد الفيديو مع العميد أحمد ومجموعة من ضباط الجيش ويقول العميد أحمد معقول يكون ده كمين من التكفيريين ونراهم يرسلون نور ورجاله لكى ينقله الطفلة إلى المستشفى ونرى نور يحمل الطفلة ويضعها في سيارة الإسعاف.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يتحدث مع خالد ويسأله عن الطفلة فيقول له خالد أنها في صدمة ولا تتحدث مع أحد حتى ميعرفوش اسمها وأن الدكتورة آمنة بتهتم بها فسأله نور عن الإجراءات فيقول له احنا كده كده هنهتم بيها حت لو طلعت بنت إرهابى ابو مختطوفة أو تايها فيقول له نور أنه سيذهب إليها فيقول له خالد ربنا يباركلك.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور ونراه يشترى أشياء ثم يذهب إلى المستشفى ويسأل آمنة عن حالة الطفلة فتقول له أنها مش بتتكلم خالص ويتخاف كل ماحد يقرب منها من الواضح أنها مكانتش بتشوف ناس فيدخل إليها نور ويعطيها كيس بيه حاجات حلوة فنرى الطفلة تنظر إلى الدبدوب فيعطيها نور الدبدوب ثم يسألها عن إسمها فتقول له صابرين فيقول لها نور أنهم سيهتمون بها حتى تكبر وأنه سيحضر لها أشياء كثيرة ويقول لها أن اسمه نور ويذهب فتعطيه صابرين الدبدوب فيقول لها خلاص ده بقى بتاعك سميه نور علشان تفضلى فاكرة أسمى.

 

 

ثم نرى نور وهو يتحدث مع آمنة ويقول لها أنتى منين فتقول له أن والدها من الإسكندرية والدتها من العريش فقابلو بعض في جامعة الإسكندرية واتجوزو وأنا اتربيت في العريش وتسأله عن سبب ارتداءه ساعات لبس ميرى وساعات كجول فيقول لها أنها قصة كبيرة بس مش هينفع يخبرها بها ويتركها ويذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو براء ونراه يقتل الست مها عن طريق إطلاق النار ونرى الست مها وهى لا تخاف منهم وتقول أشهد إن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.

 

 

وفي نهاية الحلقة يتم عرض فيديو الطفلة صابرين وصورة الست مها.

 

 

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وغيرهم من النجوم والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا