علاء مرسي لـ عمرو الليثي.. “المجاملات ضيعت حياتي ونادية الجندي مش بتعرف تمثل”
✍️مادونا عادل عدلي
استضاف الإعلامي عمرو الليثي الفنان علاء مرسى، في الجزء الثانى من برنامج “واحد من الناس” ، المذاع على قناة الحياة، وتحدث خلال الحلقة عن مشاركته في فيلم “عندليب الدقى” قائلاً: “ندمت على مشهد “ماما حلوة” فى فيلم عندليب الدقى لأنه حصرنى فى منطقة معينة
حميدة، صلاح عبد الله، إياد نصار وكريم عبد العزيز.
وتساءل أين أحمد آدم من الساحة الفنية الآن؟ مشيرا إلى أن صلاح عبد الله موهبة كبيرة.
ونفى علاء مرسي ما تم تداوله بأن السقا يرشح الممثلين قائلاً: “أنا لم أقل إن السقا هو الذى يرشح الممثلين الذين معه، لكن له كلمة فى الاختيارات، وأيضا هنيدى لا يتدخل، والسقا عمره ما رشحنى لأى عمل، وأنا اللى رشحت السقا لمسلسل مين ميحبش فاطمة وقلت للمخرج أحمد صقر، ومفيش حاجة بينى وبين السقا، وهو كان حبيب علاء ولى الدين أوى”.
وتحدث الفنان علاء مرسي عن الفنانين الذى يحب تمثيلهم ويرسمون الضحكة على وجهه قائلاً: “بضحك لما بتفرج على أعمال الفنان محمد هنيدي، وبحب كمان التمثيل مع كريم عبد العزيز، والأكثر موهبة في الوسط في الوقت الحالي هو الفنان خالد النبوي.
وقال علاء مرسي: “المجاملات في الفن ضيعت حياتى وأخرتني كتير، وكمان النحت فى السينما ضيع موهبتى، وإن 50% من أعمالي نحت بمعنى أنني أقبل أى عمل سواء لكسب المال أو المجاملة.
وأكد علاء مرسى: “5% يحصلون على الملايين، وأنا أعترف بأنى من أعظم الممثلين الموجودين موهبة على مستوى العالم، ولكن مش شرط آخد الملايين ممكن أكون عظيم بس مليش سعر في الشغل لأن في نجم بيبيع وفي ممثل عظيم، وفى نجوم مبتعرفش تمثل وبيكون نجم كبير جدا، مثل، نبيلة عبيد ونادية الجندى وأحمد حلمى ودرة، دول نجوم لكن مش بيعرفوا يمثلوا، وأحمد حلمى من النجوم الموهوبين حضورا وذكاء واختيارات.
وتابع علاء مرسى: “محمد رمضان ممثل مهم وموهوب ودماغه في حتة تانية مليش دعوة، أنا بتكلم موهوب في التمثيل ومليش دعوة بالغناء، وأنا أعتقد أن اللى بتخض قدامه في التمثيل أحمد آدم، ممثل خطير وموهوب موهبة غير عادية، ومفيش حد نمبر وان، ومفيش حد نمبر وان ولا حتى عادل إمام زعيم المهنة والنجم الوحيد اللى حافظ على نفسه وسيحافظ عليها مدى الحياة.
وأردف إلى ان ترتيب الفنانين من حيث الموهبة بالنسبة له، فى المركز الاول عادل امام ثم احمد ذكى و بعدهم نور الشريف و محمود عبد العزيز مستوى واحد.
