بعض النساء أثرن في حياة الفنان عبد الحليم حافظ
بعض النساء أثرن في حياة الفنان عبد الحليم حافظ
ست نساء أثروا في حياة العندليب
أروى عيد
كان في أغانيه بعض من الرومانسية الممزوجة بالحزن ترى من أثرت في حياته لكي يشعر بالحزن دائما حتى أنه ألقى الحزن بأغنيه كان كثير من الفاتنات المغرمات به لكنه أغرم ببعض من النساء سوف نتعرف عليهم.
ست نساء أثروا في حياة العندليب:-
ولد عبد الحليم علي إسماعيل شبانة ٢١ يونيو عام ١٩٢٩ ميلاديا بمحافظة الشرقية عاش وترعرع بها حتى توفى والده ومن ثم بعدها بأعوام بدء حياته المهنية حيث كانت حبهِ الاول بنت زوجة خاله فاطمة :- كانت من إحدى الفتيات المقربات لقلبه في فترة الطفولة وحتى المراهقه كانت من قرية الحلوات وكان يحبها حبا جما وتبادله أيضا نفس الشعور حيث هو سافر ولاقت حتفها مع رجل أخر .
الفنانة زبيدة ثروت :-
زبيدة ثروت أحدى أجمل النساء اللواتي قابلهم العندليب الاسمر وتشتهر بأيقونة الجمال وشاركت معه بطولة بدورها في فيلم « يوم من عمري»
ونشرت عدة مجالات بعد وفاته أنه تقدم بالزواج إليها لكن والدها رفض لأسباب لم يعلن عنها.
حبيبته المجهولة:-
كانت فتاة شديدة الجمال يلتقي بها سراً كيث رأها بمصر مره ووقع في حبها وبالفعل قاما بخطبتها وحضرت الخطبة ومن ثم توفت وحزن عليها حزناً شديداً وقام بالغناء لها في أغنية «شهر من السنة » وأكد ذلك طبيبه الخاص بعد وفاته.
سعاد حسني:- كانت تربط بينهم علاقة قوية أدت إلى زواجهما سراً لأن العندليب خاف من خسارة معجباته بالزواج علناً ويقال أنه تزوجها دون علم أحد أخر سوى بعض من أقاربه وقال هذا طبيبه الخاص ببرنامج إذاعي.
الفتاة الجزائريه :- صرح طبيبه الخاص بعد وفاته أنه كانت توجد فتاة جزائرية مقيمه بفرنسا حبته حباً شديداً ولم يبادلها نفس الشعور حتى توفت وكى عليها وحزن عليها كثيراً كما لم يفعل من قبل رغم إدراكه أنه غير مذنب.
حبيبته اللبنانية :- كانت فتاة لبنانية مقيمة ببيروت كانت تهتم ببيته في فترة غيابه ،كانت تملك صالون إجتماعي وقالت بعد وفاته أن تصرفاته تحث على التلقائيه والمرح.
توفى العندليب بلندن ٣٠ مارس عام ١٩٧٧ ميلادياً عن عمر يناهز ٤٧ عام بمرض الكبد ودفن بمصر بعد معاناته مع المرض وجاء هذا بالحزن الشديد من معجبيه.
