أبرز تفاصيل الحلقة التاسعة من “سيب وأنا أسيب”
✍️ ياسر خالد
عرضت منصة “شاهد vip” في أحداص الحلقة التاسعة من المسلسل الاجتماعي الكوميدي “سيب وأنا أسيب” للفنانة هنا الزاهد والفنان أحمد السعدني، والتي تعد الحلقة قبل الأخيرة من العمل.
وفيما يلي نستعرض أبرز تفاصيل الحلقة التاسعة من “سيب وأنا أسيب”
انطلقت أحداث الحلقة التاسعة بالعودة بالزمن “فلاش باك” للأحداث الماضية، وذلك بعد هروب نبيلة “هنا الزاهد” من حفل زفافها على إبراهيم “أحمد السعدني” إلى لبنان، حتى تواصل مشاركتها في المسابقة، التي قامت بالتقديم فيها دون علمه، ليسعى إبراهيم للبحث عنها ومن ثم يقرر أن يسافر إلى لبنان.
وما أن يعلم إبراهيم بمرض شقيقته سناء “الفنانة هنادي مهنا”، والتي تظهر في ضيف شرف ضمن أحداث المسلسل، وأنه تم نقلها إلى المستشفى نظرًا حالتها الصحية الخطرة، حتى قام بالعودة إلى القاهرة.
وترجع الأحداث للوقت الحاضر، حيث ينشب خلاف كبير بين بيلا ووالدها سيد الجندي “الفنان محمود البزاوي”.
وذلك بعد أن حدثت مواجهة بينهما، تخبره فيها نبيلة أنه لم يكن أبدًا له تأثير في حياتها، وأنه السبب في ابتعادها عنه، ثم تتخذ قرارًا بنقل والدتها فاطمة “الفنانة عارفة عبد الرسول” وشقيقها لتقيما معها بعيدًا عن منزل والدها.
وباستخدام أسلوبها الخاص ولكونها بلوجر شهيرة، تقرر بيلا مساعدة بودة “الفنان محمود السيسي”، وابنة خالتها مشمش “الفنانة دنيا سامي”.
لتقوم بالتوجه لمحل الكوافير الخاص ببودة، وتخبر متابعيها على “إنستجرام” برضائها الكبير عن المعاملة في المحل، ومن هنا بدأ الزبائن يذهبون إلى محل بودة الزبائن ليجني أموالًا كثيرة.
يشعر كارولس عازر بالازعاج من انتظار بيلا، وعدم التحدث مع عائلتها حول نيته بالزواج منها، وأعطاها فرصةً لمدة أسبوع واحد فقط، وإذا لم تقم بإخبارهم فإنه سيسافر إلى الإسكندرية ويقوم بالتعرف عليهم بنفسه.
وخلال حفل تكريم نبيلة بأحد الفنادق الكبرى بالإسكندرية، كان إبراهيم حريصًا على حضور الحفل، إلا أن نبيلة تعرضت لمفاجأة، عندما سألتها مقدمة الحفل حول حقيقة انفصالها عن كارلوس، لتنفي نبيلة الخبر ولتكون إجابتها صادمةً بقوة لإبراهيم، إذ يعتقد أن نبيلة عادت لتحب كارلوس مجددًا.
وتنتهي الحلقة التاسعة بانفصال إبراهيم عن نبيلة، بعد أن سمع إجابتها حول استمرار علاقتها بكارلوس، خلال تسلمها الجائزة على المسرح، إذ يكون لإجابتها وقع الذي الصدمة على إبراهيم، والتي لم يكن يتوقعها، وخصوصًا مع رجوع العلاقة طبيعية بينهما خلال الفترة الأخيرة.