خميس يقوم بتجهيز عيد ميلاد للمعلمة سميرة….. تفاصيل الحلقه ال 17 من “رمضان كريم 2”

مريم محمد
تبدأ الحلقه بجمال عندما يخبر حماه أنه لا يريد أطفال اخرى من ساميه فيرد عليه حماه ويقول: أنت اتعبط يا جمال، فـ يستغرب جمال الجمله ويقول له: اتعبط! اي الألفاظ البذيئة دي …دا أنت لسه اكلي اللي في بطنك متهضمش، فيرد عليه حماه أنه لن يعايره بالأكل وأنه من الممكن أن يدفع ثمن الأكل الذي أكله، ويخبره أن الأطفال نعمه من عند الله وأنه كان يريد أكثر من ولد فهم عزوه، فيعترض جمال على كلامه، ويقوم حماه ليكمل أكله.
وفي بيت زيزي تكون ابنتها ولاء تتحدث مع زميلها على الهاتف وتنادي عليها أمها وتدخل فتغلق ولاء الهاتف، وتسألها إن كان من تكلمه هو تامر وتخبره أنه هو وأنها اغلقت معه الخط لأنها قامت بمناداتها، وتسألها زيزي إن كان هذا هو تامر ابن صاحب مصنع المخللات، وتؤكد ولاء كلامها وأنهم أغنياء جداً، فتتمنى زيزي أن يكون من نصيب ابنتها وتوعدها أن تشتري لها السيارة هذا الشهر.
وفي بيت هشام يجلس مع زوجته ويقوم بتحضير المال ليعطيه لخميس وتكون زوجته خائفه من خميس فيطمأنها أنه لن يعطيه المبلغ كامل، وينادي عليه خميس فيخرج له هشام ويعطيه مبلغ 10 آلاف جنيه وسوف يعطيه باقي المبلغ عند كتابة العقد،ويأخذ خميس المبلغ ويذهب به إلى المعلمه سميره ويعطيه المال ويخبرهم بأنهم هم الغرامه التي دفعتها له في القسم ويعطيها مبلغ1000 جنيه ويقول أنهم حساب آخر يومين في القهوه، ويخبرها أنه أتى بهم الآن لأنه لم يراها طوال اليوم في القهوه فتسأله إن كان يتعاطى شئ لأنها كانت معه اليوم في القهوه ولكنها لم تجلس كثيرا فتذكر خميس واعتذر وذهب.
وفي اليوم التالي يقوم خميس بتحضير مفاجأة للمعلمه سميره في القهوه ويساعده صبيح، ويتحدث معها على الهاتف ويخبرها إلا تقوم بالنزول إلى القهوه اليوم إلا بعد المائدة لأنه يحضر لها مفاجأة، وتستمع إلى كلامه وتغلق معه الخط، وتحدثها أمها أنه من المؤكد أنه يريد منها شئ، ونصحتها بألا تغلق الباب في وجهه، فردت عليها سميره: عارفه أنه بيحاول يقربلي بس حطاه في الرماله يستوي على نار هاديه، وتضحك هي وأمها.
وفي المساء تنزل المعلمه سميره القهوه وتسأل عنتر ماذا فعلوا في القهوه فيرد عليها بأن تعفيه من الرد على هذا السؤال، فتدخل وتجد المفاجأة الذي حضر لها خميس حيث قام بعمل حفل عيد ميلاد لها وجمع فيه بعض من أهالي الحاره وأحبت سميره المفاجأه وعندما سألته كيف عرف ميعاد عيد ميلادها اخبرها أنه رآه عندما كان في القسم واعطته بطاقتها لدفع الغرامه فعرف منها عيد ميلادها، وأثناء الاحتفال أعطاها خاتم ذهب هديه
فقام جمال وسامي بتسخين هشام بالكلام وأن خميس أخذ أمواله وصرفها على الحفله فقام هشام واخذ خميس من الحفله وسأله عن أمواله فرد عليه خميس: أنا بعمل كل دا لي عشان اجوز المعلمه سميره ولما اجوزها يعني القهوه والمزرعة والمواشي والذهب كله بتاعي، فيعتذر له هشام ويصدقه ويدخلون إلى الحفله مرة أخرى، ويقوم الحاج رمضان ويتحدث مع سميره ويخبرها بألا تثق في خميس لأنه كل أفعاله هذه نصب عليها، فتطمأنه المعلمه سميره وألا يخاف عليها من خميس.
وفي محل جابر يقوم بتصليح موبايل ولا يستطيع ويتحدث في داخله أن ذكي استطاع تركيبها في ثواني ثم يخرج الكلام من عقله إلى فمه ويقول: بس وحياة أمه ليمشي منها من بكرا، وتدخل عليه زوجته وتخبره إن كان يتحدث مع نفسه فيخبرها عن ما يحدث معه وعن ذكي، فترد عليه بأن يطرد ذكي هذا ويأتي بولد آخر يعمل معه، وتخبره عن العيد ميلاد وعن ما فعله خميس، فيوعدها أنه سوف يقوم بعمل عيد ميلاد لها واجمل من عيد ميلاد المعلمه سميره، وتسأله عن اخوه محسن فيخبره أنه لا يعلم اين هو
ويسألها لما تقوم بالسؤال فـ ماذا تريد منه فترد: وأنا هعوز منه اي مفيش أصله غايب كدا بقاله يمكن ساعتين، فيشك جابر ويقول لها: ييجي ساعتين… دا أنتي حسباهم له بقى، فتنفعل عليه زوجته وتتركه وتدخل ويتحدث مع نفسه ويقول: هو أي حكاية الوليه دي بقا. وفي بيت رمضان تكون سعاد تتحدث مع زيزي وتخبرها بأن تصنع لها عبايتين غير الذي اخذتها منها
وألا تنسى أن تقوم بتخييط عبايه مثل عبايه سعديه في اللون والنقشه، وتكون زيزي لا تريد أن تقوم بتخييط نفس العبايه وتريد تخييط اخرى؛ ولكن تصر سعاد على واحده مثلها، وتغلق معها زيزي لتحضير السحور، ويدخل سعاد على رمضان وينظر لها فتقول له: اي وحشه، فيرد: لأ مش وحشه وكل حاجه بس في أي يعني
فترد عليه بانفعال: اي عبايه جديده…… اشمعنا يعني لما شوف سعديه بالعبايه الجديدة الملونة عجبتك قعدت تتغزل فيها وفي حلاوتها، فيهم ما ترمي اليه سعديه ويقول لها أن تحضر له كوب شاي، فتتعصب وتقول: حاضر هقوم اعمل الشاي…. أي يا اخي كل شويه شاي شاي شاي .. هو أنت مدمن شاي … هو أنت أي غفير… أي كمية الشاي دي…. أنا خلاص زهقت من الطلبات زهقت… زهقت
فيرد رمضان: ما تطفشي من البيت احسن، فتؤكد عليه كلامه وأنها ستفعل ذلك، ويخرج من الغرفه وتذهب هي الاخرى لعمل كوب الشاي.
وفجأة يدق الباب وتدخل نوال وزوجها سريعا لأن هناك رجل يجري ورائهم وتقول لـ رمضان: الراجل جاي ورانا وماسك سطور أد كدا هو، وتشاور بيديها على حجم السطور، ويدق الباب وتخاف نوال وزوجها ويقوم وليد بإدخالها في الداخل مع زوجها، ويفتح رمضان الباب ويسأله الرجل عنهم فيرد عليه رمضان أنه يسكنون في عماره اخرى، ويغلق الباب.
وتنتهي الحلقه عندما يأخذ جمال زوجته إلى طبيب نساء، وتسأله لماذا لم تقوم بمتابعة الحمل مع الدكتور التي قامت عنده بـ ولادة آدم فيرد عليها ويقول: لأ ما دا الدكتور ال هيعملك العمليه، فتقول له بخضه: إسم الله عليا بعد الشر… الله اكبر… عملية اي؟…. فيرد جمال قائلاً: ال هتنزلي فيها الواد، وترد في حالة فزع: يا نهار أبوك أسود يا جمال.