النقيب إسلام يتعرض لإصابة خطيرة وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال8 من مسلسل “الكتيبة 101”

 

✍️ ملك علاء

 

بدأت أحداث الحلقة الثامنة بظهور المقدم خالد وهو يستجوب عيد ونري عيد وهو يقاوم ويرفض الكلام فيقول له خالد أنه سيتركه يذهب لكن سيرسل صورته للمشغلينه وهما هيعذبوه ويقتلوه ثم يتركه ويذهب ثم ننتقل بالأحداث إلي نور ورأفت وهما في المستشفى ونري رأفت مع الدكتورة أمنة ويطلب منها أن تخبرهم بحالة زوجة عيد علشان يتكلموا معاها.

 

 

فتقول له أن البنت ملهاش دعوة وزوجها هو اللي إرهابي فيتدخل نور ويفهم الدكتورة الموضوع ثم ننتقل بالأحداث إلى الشيخ موسي ونراه يجلس في السيارة هو وابنه ونراه يطلب من ابنه أن يأخذه إلى الشيخ حراث بعد صلاة الجمعة فيقول له ابنه أنه طلب منه أن يذكره لكي يتحدث مع المقدم خالد.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلي القطاع 101 ونري القائد والضباط والعساكر وهم يصلون ثم نري القائد وهو يسأل القائد الآخر عن ابنته فيقول له أنها بخير ثم يقول له القائد نفسه يشوف بناته لما يكبرو فيقول له ربنا يخليهم يا فندم وتفرح بيهم وتجوزهم وتشوف عيالهم فيقول له وربنا يبارك في أمهم ست أصيلة.

 

 

ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم خالد وهو يتحدث مع الشيخ موسي ونري الشيخ موسي يقول له إن الأطفال في الشارع وبيكونوا قريبين من الإرهابيين فيقول له خالد أنه هيتصرف في الموضوع ده فيقول له الشيخ موسي كنت عايزني في أية فيقول له في مزرعة كده كنا شاكين فيها وعايزين نعرف عنها شوية معلومات فيقول له قلي مكانها وأنا هبعت محمد ابني ونري خالد يطلب منه أن يسلم له على محمد.

ثم ننتقل بالأحداث إلي مطعم القطاع 101 ونري درديري وهارون وأبو النجا وادريس وطارق ونور ونري أبو النجا يعزمهم علي الإفطار في رمضان ثم يأتي إسلام ويأتي القائد ويقول لهم أنه عازمهم 30 رمضان فيقول له أحد الضباط رمضان 29 يوم يا فندم فيقول له أنه عارف علشان كده عازمهم ثم نراهم ياخذون صورة جماعية فيقولون لأحد العساكر أن يصورهم.

ثم يأتي العميد أحمد ونراهم يحتفلون بخروج دفعة من الجنود اللي أنهوا خدمتهم العسكرية ونري العميد أحمد يتحدث منهم ويقول لهم كلام تحفيزي وفي نهاية حديثه يقول لهم أنه فخور بهم جميعاً ويطلب منهم أن يضلو حارصين لكي يكونوا مثل مشرف للقوات المسلحة المصرية مصنع الرجال ثم نراهم في حالة من الفرح.

ثم ننتقل بالأحداث إلي أبو أسامة وهو يتحدث مع أبو البراء وأبو هاجر ونراه يطمئنهم ويقول لهم أنهم في أمان ثم يسأل أبو البراء لو أحد قنطاس فيقول له أنه أحضره ثم يقول له أبو أسامة أن العملية القادمة علي الجيش هتكون خطيرة ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم خالد وهو يتحدث مع رزق ونري رزق يقول له أن أبو أسامة ذهب إلي الشيخ زويد علشان يقابل حد مهم لكن معرفش هو مين فيقول له خالد متحاولش تعرف أكتر سلامتك تهمنا.

ونري خالد يسأله عن المزرعة فيقول له أن بينقلوا فيها سلاح كثير وتوجد قيادات مهم فيها فيسأله خالد مين اللي بيقول أن فيها قيادات فيقول له بتاع السمك بيقول أن في حد بياخد منه كميات كبيرة من السمك ثم ننتقل بالأحداث إلي إدريس وطارق ونراهم يحتفلون بقائدهم لأنه ترقى ونري إدريس يحضر له تورتة.

ثم ننتقل بالأحداث إلي آدم وهو يسأل جده عن أسطوانة فيقول له جدو أنها أسطوانة وبها أغاني وياخذه لكي يريه الجهاز اللي بتشتغل عليه الأسطوانة ثم نري والدته خالد وهي تقول لزوجته أنها قالت لخالد لكي يذهبوا إلي المصيف السنة دي فتقول لها زوجته يارب يعرف يأخذ إجازة ثم يأتي والده وآدم ويقول إنه سيحضر العشاء.

ثم ننتقل بالأحداث إلي رأفت ونراه يراقب المزرعة هو وابن الشيخ موسي ثم نري زياد وأبو أسامة يضربه علي إطلاق النار المقدم خالد وهو يشرح القيادات العسكرية والرائد نور والمقدم خالد عن المزرعة وعن طريقة دخولها ثم نري طارق يسأل عن عدد العناصر فيقول له خالد 25 ومعهم أسلحة خفيفة ثم نري نور يسأل عن عدد المراقبين فيقول له خالد إثنان ثم نري القائد يطلب منهم أن يحضروا أبو أسامة.

ثم ننتقل بالأحداث إلي إدريس وهو يقول لنور أن أبو أسامة هو الطلع واتكلم بعد هجوم كرم القواديس وهو بردو اللي كان السبب في وقوع الطيارة واستشهاد ناس كتير ويطلب منه أن يحضره وهو حي لأن الموت رحمة له ثم نري نور ورجاله وهم يقومون بقتل الإرهابيين ثم يحدث تبادل نار بين الإرهابيين ونور وطارق ورجالتهم ثم نري نور يقوم بإصابة أبو أسامة ونري أبو أسامة يطلب من زياد ابن أبو عمار أن يقف على الباب ويطلق النار ثم نري أبو أسامة وهو يهرب ونري زياد يترك السلاح.

ثم نري إسلام وهو يقوم بملاحقة سلام ثم ننتقل بالأحداث إلي نور وادريس وهم يحاولون أن يطمئنون زياد ونري زياد يقول لهم أنه يكرهم وسيقتلهم جميعاً لما يكبر ثم نري ادريس يقول له لما تكبر هتعرف احنا عملنا علشانك أية ثم ننتقل إلى إسلام ونري انفجار قنبلة ونري نور يطلب من إدريس أن يخلي زياد ويذهب إلى إسلام.

ثم نرى نور يبلغ خالد عبر اللاسلكي عن إصابة إسلام ثم نري نور يدخل إلي إسلام ونراه يحمله على ظهره ويخرج بيه ثم يضعه في سيارة الإسعاف ثم ننتقل لأبو أسامة ونراه يطلب من رجاله أن يمشطو المنطقة ونراه مصاب إصابة خطيرة.

ثم ننتقل بالأحداث إلي اسلام وهو يدخل إلي المستشفي ونراه ينزف الكثير من الدماء ثم نري مجموعة من الإرهابيين تقوم بقطع طريق الدكتور وحيد ثم يأخذوه معهم ثم ننتقل بالأحداث إلي نور ونري آمنة تخرج من غرفة العمليات ونرى نور يسألها عن إسلام فتقول له أن هما وقفوا النزيف لكن لازم يتنقل لمصر علشان الإصابة في رجله خطيرة فيقول لها يعني مش هيقدر يمشي تاني فتقول له أن شاء الله هيكون كويس وتتركه وتذهب.

ثم ننتقل بالأحداث إلى الإرهابيين ونراهم ياخذون الدكتور وحيد إلي أبو أسامة ونري أحدهم يقول له عالجه ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم خالد وهو يجلس مع رأفت ويقولون إنهم حصلوا علي ملفات مهمة من المزرعة ثم يدخل نور ويقول لخالد أنه يريد التحدث معه فيذهب رأفت ثم نري نور وهو يقول لخالد أنه يريد أن يعرف مكان أبو أسامة وهيروح يجيبه.

 

فنرى خالد وهو يطلب من نور أن يهدأ ويقول له أنها مش خناقة في شارع دي حرب ويطلب منه أن يأخذ إجازة فيقول له نور أن رجلين اسلام راحت وهو مش هياخد إجازة قبل ما يجيب حقه ثم ننتقل بالأحداث إلي مجموعة من الرجال ونري واحد منهم يقول هو البتاع ده يشيل قد أية TNT فيقول له الآخر يشيل طن.

 

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، ومن تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.