تقارير وتحقيقات

نور ورجاله يقبضون على الإرهابي عيد وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال7 من مسلسل “الكتيبة 101”

نور ورجاله يقبضون على الإرهابي عيد وأحداث مثيرة شهدتها الحلقة ال7 من مسلسل “الكتيبة 101”

✍️ ملك علاء

بدأت أحداث الحلقة السابعة بظهور نور وهو يسير في غابة وهي تحترق ثم يظهر له سالم ابن الشيخ موسي ويقول له “كيف حالك يا نور” فيقول له “ازيك يا سالم عاملة أية” فيقول له “الحمد لله فايض من نعم اطمئن وطئمن أبوي وإخواني وسلمليى علي موسي الصغير”.

فيتركه ويذهب فيقول له نور “استني أنا هاجي معاك” فيقول له سالم “لا هروح لوحدي كل حاجة بمعاد يا نور صح خد بالك من إسلام خليك معاه هيحتاجك” ثم يتركه ويذهب ثم نري نور وهو يستيقظ من النوم وهو في حالة فزع ثم ننتقل إلى والدته ونراها تجلس في الشرفة وتقرأ القرآن.

ثم نراها تذهب إلى غرفة نور ولكن لا تجده فتذهب إلي المطبخ و تراه يشرب الماء فتساله عن سبب استيقاظه مبكراً فيقول لها “حلمت حلم كده وكنت قاعد افكر فيه فعطشت وجيت أشرب” فتقول له “أنا مش هقولك احكيلي بس أنت عارف أنا كل يوم بعد ما بصلي الفجر بقعد ادعي لربنا وبدعيلك أنت وكل زميلك وبقول لربنا يارب ابني بين إيدك حافظ عليه مليش غيره ردهولي من كل شر واهديه للخير ورجعهولي سالم غانم متوجعش قلبي عليه يارب”.

فيقول لها “وأوعي طبتلي دعي يا زوزو أوعي إذ كان ربنا بينجيني ولا بيرجعني تاني البيت فده علشان دعاكي مش حاجة تانية” فتقول له “لو كان في حاجة قلقاك يا حبيبي ادعي لربنا الدعاء بيرد القدر” ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يقول لزوجته “أنا نازل يا حبيبتي”.

فتقول له “أنا كمان يا حبيبي شوية ونازلة خلي بالك من نفسك” فيقول لها “وأنتي كمان أنا مسافر النهاردة بليل واحتمال المرادي أطول شوية آدم كان عايز يروح السينما فرتبت مع بابا ياخدوا ويروحو” فتقول له “هو أنت ليه مهتم بكل التفاصيل دي يا حبيبي أنا كنت هرتب كل حاجة”.

فيقول لها “بمناسبة التفاصيل” نراه يعطيها هدية بمناسبة عيد زواجهم فتقول له “يعني أنا عارفة أن انت بتفتكر كل التفاصيل هو مش النهاردة صح” فيقول لها “لا أنتي صح أنا بس قولت علشان احتمال معرفش الحقه زي السنة اللي فاتت” فتقول له “واللي قبلها حلو اوي يا حبيبي ربنا يخليك ليا بس هو الحقيقة يعني أنا مكنتش فاكرة”.

فيقول لها “عارف خلي بالك من نفسك” ويتركها ويذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى ابن الست مها وهو يلعب بالكرة مع الأطفال وتأتي عربية بها إرهابيين وتقوم بخطف الطفل ثم نري منزل الست مها وهو يحترق ثم ننتقل بالأحداث إلى الشيخ موسي وهو يقول “إيش لا حوله ولا قوه الا بالله وصلت كمان لخطف العيال الصغيرين محمد بدي ياك تقلب الدنيا وتعرف لي مين سوي كده”.

ثم نرى الست مها تقول له “أنا ما في عندي أغلي من عيالي بس واللهي العظيم تقولوا لي مكانهم أرجع ولدي واكلهم باسناني” فيقول لها إبن الشيخ موسى “يا ست مها ما في حد من الرجال هيسكت علي هذا لا تقلقي ولدك ولدنا كلنا” ويقول لها الشيخ موسي “ست مها اقعدي في دارك معززة و مكرمة وقسما بالله العظيم عيلكي هيرجعلك”.

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يقول لرجالته “المطلوب مننا دلوقتي أن احنا نشتغل علي كل الأسماء اللي لسه موجودة ونوصلها في أسرع وقت الملفات دي فيها كل المعلومات عن اسم اسم هنتحرك علي سيناء النهاردة لأننا لازم نوصل لأبو أسامة” فيقول له أحد رجاله “واحنا قديرنا نحدد مكانه”.

فيقول له خالد “في تلات أماكن متوقع يكون موجود في واحد فيهم” فيقول له أحد رجاله “هنشتغل عليهم يا فندم وإن شاء الله هنوصله” فيقول له خالد “تمام” ثم نري رأفت يدخل عليهم ونري خالد يرحب بيه ويعطيه ملفه ويطلب من رجاله أن يعرفوا رأفت الموضوع.

ثم ننتقل بالأحداث إلى العريش ونري الدكتور وحيد هو وحبيبته يدخلون إلي المنزل ونري حبيبته وهي منبهرة بالمنزل ثم تقول له أنها متحمسة وعايزة تشوف أهله فيقول لها أن معظم أهله في الشيخ زويد وهي مش بعيدة بس هو محتاج وقت علشان يكلم أهله عنها فتقول له أنت لسه مقولتلهمش فيقول لها أن الموضوع معقد ومش بسيط زي ما هي متخيلة وأنه أحضرها معه كل اللي بيطلبه شوية وقت.

فتقول له خلاص مش عايزة أكون بضغط عليك ثم تسأله عن أماكن الخروج في العريش فيقول لها أنه سيرتب موضوع الخروج ثم ننتقل بالأحداث إلى القطاع 101 ونري نور وهو يسلم على رجالته ثم يذهب إلي إسلام ويحضنه فيقول له أنا لسه سايبك من يومين لحقيت اوحشك ثم يقول له ورايا علي ميدان الرماية فيقول له ميدان الرماية وش كده حاضر يا قائد.

ثم ننتقل بالأحداث إلى المستشفى ونري رجل يجلس وهو في حالة فزع ونجليه بجانبه سيدة منتقبة وتكون حامل ونراه يذهب إلى الممرضة ويسأل عن دورهم فتقول له الممرضة وريني رقمك وهو يخرج الورقة يريد سليمان سلاح ونري الممرضة تقول له أن دوره الآن ونراه يدخل إلى الدكتورة أمنة.

فتسال أمنة زوجته هي بتشتكي من أية فيقول لها أن زوجته حامل ولكنها تنزف بقالها يومين ويطلب منها أن تعطيها دواء يحافظ على الجنين فنري أمل تأخذها لكي تكشف عليها وتقول له أن ينتظرهم هنا ثم نري زوجته تتطلب من الدكتورة أمل أن تساعدها لكي تعود إلى أهلها.

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يقول لرافت “ده هيبقى السيف هوس بتاع مجموعة العمل الخاص المكان هنا كشف أكتر من الطريق العمارة متامنة محتاج كل الكاميرات تبقي حواليه وتوصل إلي 101” فيقول له رأفت “تمام يا فندم 24 ساعة وكل حاجة تبقي جاهزة” فيقول له خالد “عظيم هيثم الشيخ موسي كان كلمني على عيل اتخطف من التكفيريين شوف كده لو أي حد من مصادرنا عنده أي معلومة”.

فيقول له “تمام يا فندم هعمل كده علطول بقولك يا فندم فاكر التلات مزارع اللي سيدتك طلبت نستطلعهم اتحطو تحت المراقبة البصرية لكن مفيش أي إشارات لوجود أبو أسامة في أي واحدة فيهم” فيقول له خالد “مش هيظهر في أي مكان منهم بسهولة بس خليهم تحت عينك أنا هطلع على القطاع اشوفكم هنا بليل”.

فيقول له هيثم “بقولك يا فندم ما تخليك قاعدة معنا هنا ونتغدا في الشيخ زويد بدل ماحنا واخدنها علي القطاع رايح جي” فيقول له خالد “حسب هتاكلو أية” فيقول له رأفت “شوية مندي كده” فيقول له خالد “لا لو مندي يبقي

 

فيقول له خالد “لا لو مندي يبقي أطلع على القطاع” ويتركه ويذهب.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلى دكتور أمنة وهي تسأل المريضة عن عنوانها بسرعة وهي هتتصرف فتقول لها أنها متعرفش شوارع هنا لكن في سوق كبير وبعد كده جامع ثم نري زوجها يدخل عليهم فتطلب أمنة منه أن يجلس ثم تقول لزوجته أنها مش هتسيبها ثم تخرج وتكتب الدواء وتطلب منه أن يحضرها الأسبوع القادم ولكنه يقول إنها مش هتحتاج تيجي مرة تانية ويأخذ زوجته ويذهب.

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو أسامة وهو يجلس مع أبو هاجر ويقول له “أبو دعاء بيسلم عليك يا أبو هاجر وبيقلك أن الكلام اللي بيتقال عليك ماله ثمن عنده وبياكد عليك أنه واثق فيك” فيقول له “وأنا عند ثقت أبو دعاء والتنظيم” فيقول له أبو براء”بس محتاجين ناخد بالنا الفترة الجاية مش هينفع حد يغلط أي غلطة”.

فيقول له أبو هاجر “أنا جمعت مجموعة من الرجال اللي بوثق فيها وجهزنا سيارة مفخخة عم نفكر نهجم على كمين الجورة لحتي نرد على كل اللي عمله التواغيط و بوعدك نقضي على كل القوة اللي بالكمين” فيقول له أبو براء”كمين الجورة ماحنا بنهجم عليه كل يوم بقوات صغيرة طول ما هارون هناك مش هينفع تهاجمه بقوات كبيرة رجالتك كلها هتموت”.

فيقول أبو هاجر لأبو أسامة “أعطيني الاذن وأنا راح احرق الكمين باللي فيه بدل ما كل اللي عم نعمله أننا نحاوطه بالعبوات فيقول له أبو براء “اه ويا تري بقي انت هتكون معاهم في الهجوم ولا هتسبهم يموتوا لوحدهم هناك” فيقول لهم أبو أسامة “أبو براء احنا نهينا هاد الموضوع لا تتحدث فيه تاني أبو هاجر من الحين ما في تخطيط فردي أنتم الإثنين مطلوب منكم تركيز وتفاهم”.

فيقول له أبو براء “ما الهدف” فيقول له “لسه لا تسألني الحين هتعرف كل شئ في وقته علشان كده هادول الرجال بدي ينعزلو حتي معاد التنفيذ علشان تكون مفاجاه” ثم ننتقل بالأحداث إلى مكتب بلاغات القطاع 101 ونري الدكتورة أمنة وهي تجلس مع المقدم خالد ونراه يطلب منها أن تقول له ما حدث.

فتقول له أنها قالت كل شئ فيطلب منها أن تقول له مرة أخرى فتقول له ” امبارح كان عندي مريضة اسمها مني عندها 22 سنة وحامل هربت من أهلها علشان تتزوج الشاب ده لكن هي متعرفش أن هو هيجيها سيناء ولا أنه شغال مع الإرهابيين والبنت متعرفش أي حاجة غير أنها ساكنة جمب سوق وبعد الجامع وأنا وعدتها إني هساعدها”.

فيقول لها خالد “طب أنتي عملتي أية” فتقول له “معملتش حاجة علشان كان ممكن يكون معاه سلاح كتبت ليه الدواء وقلتله أنه يجيبها الاسبوع الجاى وطلبت منها أنها تصمم على كده” فيقول لها خالد ” طب اكتبيلي الدواء اللي أنتي كتبتيه ليهم معلش أنا بهتم بالتفاصيل الصغيرة دي ويعطيها رقم تتصل بيه لو حدث أي حاجة” ونراها تتركه وتذهب.

ثم نري آمنة وهي تتحدث مع نور ويسالها نور عن سبب وجودها في القطاع فتقول له أنها كانت تقدم بلاغ ومش هينفع تحكيله علشان متعطلهوش وتقول له أن يقول لخالد أن يهتم بالموضوع شوية علشان البنت غلبانة فيقول لها نور هو مش عارف هي بتتكلم علي أية لكن أكيد هما هيعملو اللازم.

ثم ننتقل بالأحداث إلى أثنان من الإرهابيين ونرى واحد منهم يعطي للآخر شنطة بها هواتف ونري الآخر يعطيه المال ونراه يقول له كمال بيدور عليك وهيعطي حلاوة لهيقول عنك فيقول له لو قال عنه هيقول لكمال أنه بيشتغل من وراه ثم يتركه ويذهب.

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يقول لرجالته عن عيد وهو مساعد ناصر وأنه غلط لما راح المستشفى ويقول إن الدكتورة قدمت لهم خدمة بالروشتة ويطلب من هيثم أن يوزع الروشتة علي كل الصيدليات في العريش والشيخ زويد ويطلب منهم أي حد يسأل علي الدواء ده يقول له هيتوفر بعد ساعة ويكلمهم.

ثم ننتقل بالأحداث إلى محمد ابن الست مها ونري الإرهابيين وهم يتحدثون عنه ويقول أحدهم أن رجالة الشيخ موسي تبحث عنهم والبلد كلها ويأتي له هاتف ثم نري الست مها والرحالة يبحثون عن محمد وجدونه ملقي على الأرض وهو مضروب ونراه يقول لست مها ضربوني وقالولى قول لامك تبعد عن التواغيط.

ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم خالد وهو يقول “سيدك المزرعتين دول بعد المراقبة اتاكدنا أنهم مركز تدريب للعناصر وده مركز سلاح واحد من المكانين دول مستخبي فيهم أبو أسامة وأبو براء اتنين من أبرز قيادات التنظيم” فيقول له القائد “المزرعتين دول هناجمهم مع أول ضوء لنهار المزرعة الأولي يهاجمها المقدم طارق والمزرعة التانية يهاجمها الرائد نور ومجموعة العمل الخاص ادريس هيكون في انتظاركم كداعم ليكم في حال حدوث أي شئ طارق مش عايز مخلوق يفلت من أيديكم ربنا يوفقكم”.

ثم نري المقدم خالد وهو يقول لرأفت ” بقولك أية يا رأفت عينك على المزرعة التالتة لو لاحظت أي تحرك تبلغني علطول” ثم ننتقل إلى الرائد نور ورجاله وهم يجهزون للعملية ونري نور وطارق وهم يقولون ورجالهم تردد ورائهم ” اللهم إني احتسب هذا العمل عندك واكتبه اللهم لي في ميزان حسناتي واشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمد رسول الله كلمة عليها نحيا وعليها نموت وبها نجاهد في سبيل الله وعليها نلقي الله الله وأكبر الله وأكبر الله وأكبر”.

ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم طارق ورجاله وهما في المزرعة الأولي ونري المقدم طارق يقول “101 قادم طارق ينادي احنا سيطرنا على المكان لكن أبو براء وأبو أسامة مش موجودين” ثم ننتقل إلى الرائد نور وهو في المزرعة التانية ونراه يقول “101 قادم نور ينادي سيطرنا على المكان بس مفيش أبو البراء ولا أبو أسامة”.

ثم نري إسلام يقول لنور “مالك في أية” فيقول له نور “ماليش أنا تمام أنت تمام” فيقول له “أنا تمام” ثم ننتقل بالأحداث إلي رأفت ونراه يقول للمقدم خالد عبر الهاتف “مفيش أي تحرك هنا المزرعة فاضية تماماً” ثم ننتقل إلى خالد ونري رأفت يقول له “بس يا فندم مش معقول يكون أبو عمار بيكذب” فيقول له خالد “في حاجة ناقصة أبو أسامة سبق بخطوة توقع لو أبو عمار اتكلم هيقول علي الأماكن دي فغير مكانه عادي أخبار عيد أية ظهر”.

فيقول له ” لحد دلوقتي لا كل الصيدليات اللي في المنطقة محدش منهم بلغ أن في حد ظهر أو سأل عن الحقن” فيقول له “احنا مش لازم نستنا

بردو احصرلي كل البيوت اللي حوالين الجامع واسامي الناس اللى فيها” فيقول له “تمام يا فندم” ويتركه ويذهب.

ثم ننتقل بالأحداث إلي نور ونري إسلام يقول له “مالك” فيقول له “مالي أية مفيش حاجة” فيقول له “انت من ساعة ما رجعت من الغزوة وأنت مش تمام في أية” فيقول له “في أية يا بني تمام” فيقول له ” لا والله هو أنا أول مرة أنزل معاك عملية ده حتي في العملية عمال تبصلي أنا مش فاهم في أية بتقيمنى ولا أية” فيقول له “اه بشوفك سريع ولا بطيئة زى مانت مش أنا اللي بدربك يبقي اتحسنت”

 

ثم ننتقل بالأحداث إلي بركات وهو يقول لوائل “لعلمك أنا كنت شايفه وانواله دفعة بس أنت سبقتني” فيقول له “أيوة يا عم علشان أنت اجمد واحد فينا” ثم نرى بركات وهو يحكي له عن لما كان صغير وقبض على حرامي ثم يأتي إليهم نبيل ويقول لهم ضحكوني معاكم.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلي المقدم خالد ونراه يمسك الورقة المكتوب فيها أسماء الإرهابيين ثم يشيلها في جيبه ثم يدخل عليه هيثم ويقول له”وصلنا لصيدلية اللي عيد كان بيحاول يشتري منها الحقن في الشيخ زويد والدكتور نفذ اللي طلبناه منه بالظبط وطلب منه يرجع تاني بليل يكون جابها” ثم نري خالد يتحدث مع نور.

 

ثم ننتقل بالأحداث إلي نور ورأفت وإسماعيل وهما في عربية ونري هيثم في عربية أخري واسلام يستعد لإطلاق النار ونراهم ينتظرون عيد أمام الصيدلية ثم يأتي عيد ويدخل إلي الصيدلية ويسأل الدكتور عن الحقن ثم نري نور يقول انزل هاته يا اسماعيل ثم نري إسماعيل وهيثم وهم يقومون بالقبض على عيد”

 

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وغيرها من النجوم والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا