وليد يقع في الملعب اثناء الماتش… تعرف على تفاصيل الحلقة السابعة

وليد يقع في الملعب اثناء الماتش… تعرف على تفاصيل الحلقة السابعة

✍🏻✍🏻 مريم محمد

تبدأ الحلقه ب ويزو التي تبحث عن شئ في الدولاب ولا تعرف ما هو ويدخل عليها زوجها ويسألها على ماذا تبحث فتقول له أنها لا تعرف، وتأتي اليهم سعاد وتطرق على الباب ليفتحوا لها فيقولوا لها أن تفتح هي الباب، فتفتح الباب وتدخل وتقول سعاد لنوال: أنا لا اعرفك ولا حتى عايزه اعرفك…فهماني يا قطه، وكل هذا يكون بسبب الفول الذي أكلوا منه في السحور، وتقول لها سعاد أن زوجها وحش ويأكل كل ما يقابله وخائفة أن يأكل زوجها ذراعها فيبحث عنه رمضان ولا يجده .

نأتي بالاحداث إلى وليد الذي يجلس في الملعب ويرتدي كمامة على وجهه حتى لا يعرفه أحد فيقول له خاله سامي: حلوه البتاعه دي يا وليد عشان محدش يفتن عليك، ويقوم وليد بالاستعداد لنزول الملعب وعندما ينزل يقوم بإدخال الجول الاول و الجول الثاني، وبعد ذلك يقع وليد على أرض الملعب ويصاب في رجله.

وننتقل بالأحداث إلى سعاد وزوجها وهم جالسين ورمضان يكون لا يعلم أين ابنه وقلقه يزداد عليه، ويشك رمضان أن وليد يلعب ذهب مع خاله سامي يلعب ماتش كوره في الشارع ويأمر زوجته بأن تتصل على اخوها سامي لتتأكد من ذلك، ويذهب به سامي إلى طبيب بيطري فيقول له: بعد الاشعه طلع عنده تهتك في الأربطه وممكن يعمل عمليه وممكن نعمله علاج طبيعي.

ننتقل بالاحداث إلى جابر الذي قام بفك الموبايل ولم يستطع تجميعه مره اخرى وتدخل عليه زوجته وتخبره بأنها قامت بعمل تحاليل الحمل وتأكدت أنها لا يوجد عندها أي مشاكل، فيشك أنه هو الذي لديه مشكله، فتقنعه زوجته أن يقوم بعمل التحاليل وأنها لن تتركه مهما حدث.

ونرجع مره اخرى الى رمضان الذي يذهب إلى عيادة الدكتور ويتحدث مع سامي في الهاتف: أنا حاسس يا أبني أن أنا تايهه، ولكن يتأكد أنها هي العياده ويدخل ويجد ابنه على السرير ويقول له: قوم يا كابتن….. قوم، ويجعل سامي يحمله ويخرجون خارج العياده.

 

ويدخل سامي إلى منزله ويجد فيه ناس كثيرون، ويقوم بـ إفاقة زيزي ويسألها لتخبره أنه أنهم اقاربها وتدخل به إلى غرفتهم وتتصل عليها عمتها لتخبرها أنها في الطريق وتريد منها ارسال اللوكيشن ويحاول سامي أن يهدأ من نفسه ويقول: آهو كله بثوابه، ويخبرها بأنه سوف يعمل مدرب بإحدى النوادي.

 

ونأتي إلى رمضان الذي يفيق من نومه على صوت الكلب وتفيق معه سعاد وتقول له: اجبلك سدادة ودان؟ وتنام فيسمع صوت شخيرها فيقول: الكلب برا وأنتي جوا يا سعاد، ويحاول أنا ينام مره اخرى.

 

وتنتهي الحلقه بخميس الذي يدخل الغرفه الذي ينام فيها صبيح ويشتم رائحه كريهه، فيكتشف أنها رائحه من الروائح الذي يقوم صبيح بتجهيزها ويقوم بافاقته، ويعترض خميس على نوم صبيح كل هذا الوقت وعلى ارتداء صبيح لملابس والده ويريد منه أن يترك المنزل، فيذكره صبيح بماضيه في السجن وعن الذي فعله معه ومساندته له في السجن، ويتفق صبيح معه أن يدفع له إيجار الغرفه الصغيره 1000ج شهرياً ويعطي له يومياً 33 جنيه، ويعترض خميس على ال 33 جنيه ويقول لصبيح: دول ميجبوش انهاردا حق علبة سجاير فيضحك صبيح ويعطيه ال 1000 جنيه ويأخدهم خميس ويخرج خارج الغرفه