تقارير وتحقيقات

الرائد نور يقضي على رجالة أبو قتادة..أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 4 من مسلسل “الكتيبة 101”

الرائد نور يقضي على رجالة أبو قتادة..أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 4 من مسلسل “الكتيبة 101”

✍️ ملك علاء

بدأت أحداث الحلقة الرابعة بظهور الدكتورة أمل وهى تقول لوالدتها أنها ذاهبة إلى المستشفى فتقول لها والدتها “قوليلى في عندكم كهرباء في المستشفى” فتقول لها “أكيد يعنى ولما بتقطع بيشغلو المولد” فتقول لها “أصل من ساعة اللى ميتسموش دول ما فجروا محطة الكهرباء وهى بتيجى كام ساعة وتقطع”.

فتقول أمل لوالدتها “ما هما بيوزعو الأحمال يا حبيبتي على ما يصلحو المحطة” فتقول لها “أنا عايزة اجى معاكى المستشفى علشان أشوف الحلقة الأخيرة في المستشفى” فترفض أمل وتقول لها أن عندها شغل ثم يأتي النور وتتركها أمل وتذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى نور ونراها يلعب الكرة من ضباط وجنود القطاع 101.

ثم نرى القائد يقول إلى المقدم خالد”الأيام اللى فاتت كانت صعبة على الكل بس الرجالة حالتهم المعنوية ارتفعت بعد المداهمات اللى حصلت بعد القواديس” فيقول له خالد “واللهى يا فندم اللى اكتشفته أن العمليات الإرهابية دى مش بتهبط العزيمة بالعكس دى بترفعها الرجالة معنوياتها عالية وتركزهم في التنفيذ أعلى والتدريب كمان”.

ثم نرى خالد وهو يطلب من قائده أن يأخذ إجازة ونرى قائده يقول له أن في شغل كتير ثم يقول له خالد إن يومين إجازة مش هيفرقوا وأن الأمور دلوقتي تمام ثم يقول له أنه سيذهب إلى اللواء خالد فيطلب منه القائد أن يبلغه سلامه ثم نرى عصمت وهو يجلس حزين فيطلب منه نور وهو أن يلعب مكانه.

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وهو يتحدث مع إسلام ويقول له “هنتقايل في الإجازة” فيقول له إسلام “أكيد بس لو محصلش أي حاجة واجلوها عندى كتب كتاب بنت خالى وخالى وأمى عايزنى أشهد على الجواز” فيقول له نور “يعنى انت عندك فرح ومعزمتنيش” فيقول له “ده كتب كتاب الفرح بعد 6 شهور وأنت مش محتاج عزومة”.

ثم نرى بركات وهو يتحدث مع والدته ويقول لها أنه في الاسماعيليه وليس في سيناء ويطلب منها إلا تقلق فتقول له أن يحضر مانجا فيقول لها أن المانجا في الصيف فيسمعه نور وينادى عليه ويقول له أوالدتك عارفة أنك هنا والفاكهة هنا في العريش أحلى فاكهة في الدنيا ن أذهب إلى السوقا واحضر منه لوالدته فاكهة واطلب منها أن تدعو لنا.

ثم ننتقل بالأحداث إلى كمين الرفاعي ونرى القائد يقول لرجاله “الخدمة في الكمين مش سهلة ولا بسيطة احنا هنا في الجبل يعنى عايز معايا وحوش استحمل وتقاتل لآخر نفس تمام يا رجالة” فيقولون له “تمام يا فندم” ثم يقول”عاش يا عبد الرحمن على مستواك في الرماية” فيقول له “شكراً يا فندم”.

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور وخالد وهم يزرون رأفت في المستشفى ثم يقابلون الدكتور أمل فيسالها نور عن مكان غرفة الرعاية المتوسطة فتقول له مكانها ثم تشكره وتعتذر له لأنها انفعلت عليه يوم الهجوم على كمين كرم القواديس فيقول لها نور أنها شجاعة لأنها ذهبت إلى الكمين بمفردها ويطلب منها ألا تكرر ذلك فتقول له أنها تعيش في العريش من زمان وأنها لا تخاف فيتركها نور وخالد ويذهبون.

ثم نرى نور وخالد وهم يتحدثون مع رأفت ويقول له خالد أنه سيترك له أبو عمار لكى يستجوبه ولكن هيستجوبه هو الأول فيوافق رأفت ثم ننتقل بالأحداث إلى سلوى وهى تقول “عايزة أشوف المتريل اللى هتتحط في مقدمة البرنامج” ثم تتدخل عليها مساعدتها وتقول لها “مدام سلوى في حد برة بيسأل علي حضرتك” فتقول لها”مين” فتقول لها “معرفش بس هو قالى أقول لحضرتك أنه عايز كيكمن الكافتيريا”.

فتقول لها “لا بتهزرى ده خالد ابنى يا حبيبى” وتتركهم وتذهب إلى خالد ثم نراها تتحدث مع خالد وتقول له أنها متابعة شغلهم العظيم ثم تتطلب منه أن يقنع والده لكى يترك المزرعة ويعيش معاها فيقول لها خالد أنه سيحاول فتقول له سلوى أن يجلس وينتظرها حتى تخلص النشرة ثم ننتقل بالأحداث إلى زاهية والدة نور ونراها تحتفل بعيد ميلادها ثم تأتى لميس والدتها ثم نراها تقول لميس اجلسي جنب حماتك.

ثم نرى أنصاف تسأل عن نور فتقول لها نور معرفش ياخد إجازة لكن أرسل لها رسالة وقال لها كل سنة وأنتي طيبة ثم نرى زاهية وهى تقول أن مريهان أحضرت لها أشياء كثيرة فنرى أنصاف وهى متضايقة ثم تتطلب شاى فتقول زاهية لمريهان أن تذهب وتحضره فتسال مريهان عن طريقة تحضيره فتقول لها زاهية أن تذهب إلى المطبخ.

ثم ننتقل بالأحداث إلى أبو براق وهو يجلس مع الدكتور وحيد وكمال ونراه يطلب من وحيد أن يعمل معه ولكن وحيد يرفض ويقول أنه لا يعمل في تهريب السلاح فنرى أبو براق يقول له أن ضياء قتل وأن أهله يبحثون عنه ونراه يهدد وحيد فيوافق وحيد أن يعمل معه ويقول له أنا باخد 50 في المئة قبل التنفيذ و 50 في المئة بعد التنفيذ فيوافق أبو براق ويتركه ويذهب.

ثم نرى كمال يسأل وحيد لو أبو براق عارف أن هما اللى قتلوا ضياء فيقول له وحيد دول متأكدين علشان في حد من رجالتنا خاين وبيوصلهم المعلومات عنا ثم ننتقل إلى منزل نور ونراهم يحتفلون بعيد ميلاد زاهية ثم يأتي نور ويفاجاها ويعطيها هديتها ثم ننتقل بالأحداث إلى خالد وهو يحاول إقناع والده أن يذهب إلى المنزل ثم يسأله والده عن عمله فيقول له خالد “الحمدالله”.

فيقول له والده “طب العيال الصيع اللى بيعملوا العمليات الإرهابية دى أنتوا ليه مش عارفين تخلصوا منهم ما طلعوا الطائرات وتسوهم بالأرض حتة وحدة زى ما بيحصل في أى أرض” فيقول له خالد “دول مش عيال صايعة يا بابا دى رجالة متدربة أعلى تدريب في منهم ناس كانوا عسكريين سابقين في جيوش وجهات أمنية ومرتزقة الوضع في شمال سيناء صعب ومختلف لأن العناصر الإرهابية موجودين وسط الأهالي ده بيخلى أى عملية عسكرية يتواجه صعوبات في التفريق بين العناصر الإرهابية والأهالي”.

فيقول له والده أنه عارف كل ده ثم يقول له أنه سيظل في المزرعة طول الشهر وهيرجع البيت يومين في نهاية كل شهر ويقول له أنت هتقعد تتعشى معايا ثم ننتقل إلى إثنان من الإرهابيين ونرى واحد منهم يخطط لقطع الطريق عن كل شئ الأكل والماء والاجاز وكل الأشياء التى تذهب إلى الثانوية ويقول إلى الارهابى الآخر هتقدر تنفذ ولا لا فيقول له هقدر ولكن أنسب واحد ينفذ هو أبو هاجر فيقول له ونعمة الاختيار.

ثم ننتقل بالأحداث إلى المقدم خالد وهو يزور اللواء خالد ويقول له أن كل رجالة القطاع بتسلم عليه فيقول له أنه قال إلى زوجته أنه سيصبح في حال أفضل لو ذهب إلى سيناء ثم يدخل نور ويسأل خالد كيف وصل قبله ثم نرى اللواء خالد وهو يسأل خالد عن الورقة فيقول له أنها معه ثم يتركوه ويذهبون ويسأل نور خالد عن الورقة ولكن خالد لا يخبره فيقول له نور أنه سيذهب ليجلس مع أهله قبل أن يسافر.

ثم ننتقل بالأحداث إلى مجموعة من الإرهابيين تقوم بقطع طريقة عربية الإمدادات إلى الثانوية ويقول أحد الإرهابيين إلى السائق احنا مش هنقتلك بتعرف ليش علشان تخبر كل الناس أن الطريق ده اتقفل ومش هيعدى منه غير اللى هيبقى معانا ثم ننتقل بالأحداث إلى خالد وهو يتحدث مع مصلح السيارات ويقول له التكفيريين بيراقبو محطة الكهرباء وكل ما العمال بيرحوا هناك بيطردوهم ويضربهم علشان كده العمال خايفة تروح.

آخر مرة ضربوا عامل بالنار في رجله فيسأل خالد عن عددهم فيقول له من 12 إلى 20 تكفيرى وأنهم أخذوا منه حديد وكانوا عايزين آلة اللحام ثم يسأله خالد لو يعرف معلومات أخرى فيقول له أن الناس لقت مركب في البحر فاضية وعليها أكل فيتركه خالد ويذهب ثم ننتقل بالأحداث إلى الدكتور وحيد وهو يجلس مع عمه الشيخ موسي ونراه يقول له ” بدى اعرف يا عمى سالم كيف مات واش دخل الجيش” فيقول له موسي “أش قولت” فيعيد عليه وحيد نفس السؤال.

فيقول له موسى “سالم بطل” فيقول له وحيد “ماغي بطولة في الموت يا عمى” فيقول له موسي بعصبية “أش قولت” فيتركه وحيد ويقول له الشاى ثم يقول له “قولتلى كده لما أبوى مات”

فيقول له موسي “سالم شهيد سالم بطل زى اللى مات عن أهله عن أهله عن عرضه” ثم يقول له موسي أنا اشتريت بيت كبير لسالم قدر الله وماشاء فعل خد أنت البيت يا وحيد وتعال عيش معى فيقول له وحيد أن شغله في القاهرة فيقول له موسي أن يتزوج ويعيش معه فيقول له وحيد أهم حاجة رضاك عنى يا عمى فيقول له موسي “امشى عدل يحتار عدوك فيك وعمك يرضى عنك”.

ثم ننتقل بالأحداث إلى “الورشة اللى المصدر بتاعنا قال عليها والطالبات للي طلبوها وخصوصاً الساج وآلة اللحام بيقول أنهم بيحضروا عربية يفخخوها” فيقول له الضابط الآخر “معتقدش أنهم هيتحركوا بيها كتير وغالبا هيهجموا بيها كمين من 5 دول وغالباً هيبقى كأمين الجورة فيقول له خالد “الجورة احتمال كبير بس الأكبر الرفاعي طريق الرفاعى طويل لكن هو الأمن ليهم علشان مش مكشوف وكده هيعرفو يفاجوا الكمين الموجة الانفجارية لوحدها هتسبب خسائر كبيرة”.

فيقول له الضابط بالنسبة لمحطة الكهرباء احنا رصدنا مكان تمركز العناصر اللى بتراقب المحطة علشان تتأكد من عدم وجود عمال وأثناء وجود عمال لاقينا أن عناصر مجموعة هاشم بتوصل تقريبا بعد 7 دقائق للمكان وعددهم 12 عنصر وعربيتين دفع رباعى ومسلحين بأسلحة خفيفة”.

ثم ننتقل بالأحداث إلى نور في الهاتف وهو يتحدث مع هارون وهو قائد كمين الجورة ويقول له أنه يريد أن يراه ثم يغلق معه ونرى إسلام يقول له أن الإرهابيين مسمين كمين الجورة كمين هارون علشان مطلع عنيهم ثم يقول له نور”جالى زيارة امبارح من أشرف بيقولى سلملى فيها على هارون” فيقول له إسلام ” أشرف بربا الله يرحمه استشهد 2011″ فيقول له نور اه صحيح أنت مش بيجيلك زيارات لما يجيلك ابقى قولى.

ثم ننتقل بالأحداث إلى خالد وهو يجلس مع نور ومجموعة من الرجال ويشرح لهم عن عملية القضاء على رجالة أبو قتادة الذين يمنعون العمال من إصلاح محطة الكهرباء ثم ننتقل بالأحداث إلى نور هو وإسلام وهو يتنكرون في هيئة عمال يقومون بإصلاح المحطة ثم يأتي الإرهابيين ويقولم نور ورجالته بالقضاء عليهم ثم يبلغ قائده أن العمال يقدروا يجوا يشتغلوا في المحطة.

والجدير بالذكر أن المسلسل من بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، أحمد صالح حسنى،وفتحي عبد الوهاب وغيرها من النجوم والمسلسل من تأليف إياد صالح، ومن إخراج محمد سلامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

لديك مانع اعلانات فضلآ قم بتعطيله لتستطيع استخدام موقعنا