النجاح يبدأ بفكرة
كتبت: يارا ياسر
النجاح الحقيقي هو أن يتحقق الحلم ويصبح هدف له معنى في الحياة، فكل نجاح مبهر وعظيم كان مجرد فكرة وحُلم، ثم أصبح هدف وواقع أمامنا، الجميع يعلمون ويرون النجاح؛ ولكن لا أحد يرَ ما بذل من أجل ذلك الحلم، وتلك الفكرة، ولا أحداً يرى السعي، والصبر، و المجهود، وتلك المحاولات، لا أحد يرَ السيناريو بالكامل إلا بطل الحكاية، البطل الحقيقي الذي يدوم علىٰ النجاح ولا يكتفي بالوصول إلى القمْة ولا المنافسة علىٰ الصدارة ولا حتى الإنفراد التام بالنجاح، البطل الحقيقي هو الذي يعمل من أجل أن يكون الأفضل علىٰ الإطلاق ولا يستطيع أحداً أن ينافسه في حلمه ولا أهدافه بطل قصتنا ليس بشخص واحد ولا مجموعة من الأشخاص إنما هو بكيان، كيان حياة جلوبال هو البطل الذي لم يمر عليه عام واحد من الإنجازات ومازال يسعَ من أجل نجاح أكبر مما هو عليه، مرة عام علىٰ البداية وعلىٰ يوم الإنطلاق يوم 1/1/2021 هذا ليس بتاريخ مرة وانتهى إنما هذا بيوم كان بداية نجاح وإنجازات وتحقيق أهداف كانت مجرد فكرة علىٰ ورق وحلم.
من فكرة لكيان بيخطط لبكرة…
عندما تجد أشخاص يجتهدون من أجل مستقبل أفضل، ومن أجل مساعدة غيرهم علىٰ النجاح، وليس فقط كل هذا وتغيير أنفسهم وغيرهم والعالم أجمع، حينا إذًا يجب عليك أن تعلم أن ليس لأحلامهم حدود، وأنهم إذا أرادوا الوصول إلى عنان السماء فعلوا، الفكرة هي بداية تحقيق أحلامك فكم من فكرة صغيرة علىٰ ورق أصبحت حقيقة علىٰ أرض الواقع، كل ما في الأمر أن تثق بنفسك وبقدرتك علىٰ النجاح، والوصول إلى أعلى نقطة نجاح، والنجاح ليس هو الهدف إنما القمة هي المراد عزيزي القارئ، أزرع في ذاتك الرغبة الشديدة لتحقيق حلمك، وسوف تتحول هذه الرغبة إلى هدف، وإلى واقع، إذا تراجعت خطوة للوراء انطلق مقابلها مئات الخطوات.
كيان حياة، هو ليس كيان هو عالم حياة
والإيجابية، كيان يهدف إلى عالم الإيجابية ونشر الإيجابية، كيان يصنع طفرة في حياة الأشخاص الذين لديهم رغبة في التغيير، وفي تغيير حياتهم إلى الأفضل، تخلق لك عالم من الإيجابية والتميز، وتساعدك علىٰ التطوير والتعليم، هي معك منذ قرارك على التغيير إلى أن تصل إلى قمة النجاح والتميز والاستمرارية في النجاح والإنجازات.
حياة جلوبال كيان كامل بالمعنى الحرفي، تقوم فيه علىٰ التعليم والتطوير ولديك القدرة علىٰ صناعة عائد مادي، من الشبه مستحيل أن تجد كيان يعطيك الدعم المعنوي والمادي في آن واحد، حياة كيان يريد تطوير وتغيير وتعليم الشباب من أجل مستقبل أفضل يجمع بين النجاح والاستقلالية، هذا الكيان الذي مرة عليه عام واحد؛ ولكن كان عام حافل بالإنجازات والنجاح والتأثير في كثير من الشباب والتحفيز علىٰ التغيير من أجل الغد، ومن أجل عالم أفضل لنا ولكل من يريد التغيير والنجاح.
فهذا الكيان يعمل على صناعة الإنجازات والنجاح وخلق جيل قادر علىٰ تغيير العالم إلى عالم أفضل، كل شخص في هذا الكيان ما هو إلا قائد في حياته، يريد النجاح ولا شيء غيره.
حياة كيان له رسالة يريد توصلها إلى العالم أجمع بلا استثناء وهي: “تكوين جيل من الكوادر العلمية المتميزة، تتميز بالقدرة على الاندماج والتكيف مع سوق العمل وتحقيق نتائج مبهرة على المدى القصير .. قدمت قيمة وفرص عمل متميزة، تحقيق الثروة الفكرية والمادية.”
أما عن هدف حياة “يتمثل في تثقيف الأشخاص الذين يرغبون في التطور، سواء في مجالات المهارات الشخصية أو أي مجال آخر، وأيضًا يتمثل دور الشركة في التطوير والاستثمار في مختلف جوانب الحياة.”
ولها أيضاً رؤية مختلفة تتميز بها عن غيرها: “تخريج شباب قادرين على مواجهة سوق العمل باحترافية وتحقيق مستوى عال من الثروة فكرياً ومالياً ”
من أعظم إنجاز حياة Deadline Academy ليست مجرد أكاديمية تساعد على التغيير والتعليم لا وخلق فرص عمل جديدة، ومسؤولة عن تقديم دورات تدريبية من أجل تطوير الشباب، ومن أجل تعليم وتطوير الشباب ومساعدتهم علىٰ النجاح ومساعدتهم في حياتهم العملية والعلمية، من ضمن إنجازات الكيان شركة Grand Masters Union وهي أحد شركات حياة تقوم بتوفير فرصة عمل في مجال الـ Multi levels Marketing وفرصة الـ Business التي تساعدك علىٰ توفر دخل مادي من أجل ذاتك، وتتولى الإنجازات والنجاح علىٰ مدار العام، مبادرة HMP كانت من ضمن ما يقدمه الكيان من أجل تعليم وتطوير الشباب وكانت تلك المبادرة تعمل علىٰ أكثر من جانب من أجل توفير فرص أفضل لكل من يرد التغيير والبدء في تطوير ذاته.
وكانت من ضمن خطوات الكيان من أجل غدٍ توفير فرص للتغيير والتعليم The Open day بعد افتتاح أول فرع لـ Deadline Academy في محافظة سوهاج ولما تكتفي حياة عند هذا الحد وبدأت في إنشاء Aswan Grand Masters Union من أجل توفير فرص أكتر لكل من أراد النجاح والتغيير وحيث جاء بعدها أفضل الإنجازات The Code Of The Game كان أول ايفنت في محافظة أسوان وكان بداية فرصة جديدة ونجاح لكثير ممن أرادوا أن يطوروا من أنفسهم من أجل غدٍ أفضل لهم ورسم مستقبل رؤيه لهم.
كل هذا ومازال هذا الكيان مستمر في السعي، ويريد الوصول إلى القمة دايمًا ولا شيء غيرها، كيان ناجح يريد تغيير العالم، مرة عام علىٰ بداية هذا الكيان وكل ما سبق من نجاح وإنجازات ما هو إلا بداية، فهذا كيان يعشق البدايات.
